الصفحه ١٥١ : ، فاشتهر مذهب مالك بمصر أكثر من مذهب أبي حنيفة لتوفر
اصحاب مالك بمصر ، ولم يكن مذهب أبي حنيفة رحمهالله
الصفحه ١٥٠ :
إلى أن قدم عبد الله بن فروج أبو محمد الفارسيّ بمذهب أبي حنيفة ، ثم غلب أسد بن
الفرات بن سنان قاضي
الصفحه ١٦٧ : ، ولم يكن في الدولة الأيوبية بمصر كثير ذكر لمذهب أبي
حنيفة وأحمد بن حنبل ، ثم اشتهر مذهب أبي حنيفة وأحمد
الصفحه ٦٢ : قال : مذهب أبي حنيفة أن الشهادة الباطلة إذا اتصل بها الحكم صح ولزم. فصرخت
عليه المفتون شافعيهم وحنفيهم
الصفحه ٤٩ : الأتراك المدارس بديار مصر وانتشر مذهب أبي
حنيفة رضياللهعنه في مصر ، فصار يؤذن في بعض المدارس التي
الصفحه ١٧٧ :
إسماعيل البطيخيّ. والصباحية : أتباع أبي صباح بن معمر. والفكرية ، والخوفية.
الفرقة الخامسة
المرجئة
الصفحه ١٤٩ : الخلافة ، وولى القضاء أبا يوسف يعقوب بن إبراهيم أحد أصحاب أبي
حنيفة رحمهالله تعالى بعد سنة سبعين ومائة
الصفحه ١٩٣ : الماتريديّ ، وهم طائفة
الفقهاء الحنفية مقلد والإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت ، وصاحبيه أبي يوسف يعقوب
بن
الصفحه ١٦٦ : حنيفا فيه تعصب ، فنشر مذهب أبي حنيفة رحمهالله ببلاد الشام ، ومنه كثرت الحنفية بمصر ، وقدم إليها أيضا
الصفحه ٦١ : قيل أنه رواية عن
أبي حنيفة رحمة الله تعالى عليه ، من أنّ للواقف أن يشترط في وقفه التغيير
والزيادة
الصفحه ٣١٧ : ، ووجدانه في يوم الأحد.
زيد بن علي : بن
الحسين بن عليّ بن أبي طالب ، وكنيته أبو الحسن الإمام ، الذي تنسب
الصفحه ٣٢٥ : : «أقيلوا ذوي الهيآت عثراتهم» وأنا ابن أبي أمامة بن سهل
بن حنيف ، وقد كان أبي مع أبيك ، كما قد علمت. قال
الصفحه ١٨٥ : الأزارقة
أتباع أبي راشد نافع بن الأزرق بن قيس بن نهار بن إنسان بن أسد بن صبرة بن ذهل بن
الدول بن حنيفة
الصفحه ١٤٨ : بن
العاص رضياللهعنهما ، ثم أتى من بعد التابعين رضياللهعنهم فقهاء الأمصار ، كأبي حنيفة وسفيان وابن
الصفحه ٤٢٩ : ، وقال أبو حنيفة في كتاب النبات
: ولا ينبت اللبخ إلّا بأنصنا ، وهو عود تنشر منه ألواح السفن ، وربما أرعف