الصفحه ١٧٦ : المهابة
، بخيلا بالوظائف ، حسن الخلق ، كثير الفكاهة منصفا في البحث ، وكان أعظم ما يعاب
به تمكينه ولده جلال
الصفحه ٢٧٣ : خلاوي كثيرة ، ويقال انه رؤي الشيخ في النوم فقيل له ايما افضل الجامع او
المدرسة؟ فقال الصلاة في الجامع
الصفحه ٢٧٤ :
اعظمها كتب السيد
الحسيني ، ومنها كتب الشيخ قوام الدين الحنفي ، ومنها كتب الشمس البانياسي ، ومنها
الصفحه ٢٩٨ :
الضيق ، وقدام بابها الجواني ساحة بها عدة قبور ، وبابها الخارج يفتح الى الشمال
بالشارع الاعظم وسط
الصفحه ٥٨٩ : .
* * *
[ص ١٩٩] والترب العامة في هذا السفح المسماة الآن منها :
الروضة ـ وهي أعظم
تربة. والذي بلغنا عنها من
الصفحه ٩ : هذا المذهب لا في
الصالحية فقط بل في مدينة دمشق ، وركزوا لهم محرابا رسميا في مسجدها الاعظم وكثر
اتباع
الصفحه ١٠ : الحافظ ضياء الدين
المقدسي الذي انشأ دارا للحديث في الصالحية وجعل لها مكتبة من اعظم مكتبات عصره
ومن
الصفحه ١٢ :
وتداخلوا في الحكم
والسياسة وسافروا الى مصر لمقابلة السلاطين وتولوا فيها اعظم الوظائف
الصفحه ٩٥ : اوله الذي يتضمن جامعين هما اعظم جوامع الصالحية الاول
الجامع المظفري والثاني جامع الافرم.
(٢) الكلام
الصفحه ٥٠٩ : تقدم وربما تأخر وقد انجعفت في الثلجة
العظمى التي ما رأينا أعظم منها في رمضان سنة ست واربعين وتسعمائة
الصفحه ٧٢٣ : : ١٣
سيواس ١٦٧ : ١٧
ـ ش ـ
شارع بغداد ٨٦ :
(١٠)
شارع النصر ١٠٥
: (٢٠)
الشارع الاعظم (وسط
الصفحه ٢٢ :
فيها اسماء جميع
الحاضرين واسم كاتبها ويوقع الشيخ في آخرها بعد ان يؤرخها ويذكر المكان الذي قرئت
فيه
الصفحه ٣٤ : في أول كتاب «الفلك المشحون»
لابن طولون ما يلي : سألني في جمعه المحدث الكبير والمؤرخ الذي ليس له في
الصفحه ٦٣٢ :
طولون ص ٤ وأنّ
اسمه ابراهيم ، ووردت ترجمته في النجوم الزاهرة ١٠ / ٣٢٦ ثبت فيها أن اسمه
إبراهيم
الصفحه ٥٤٦ : تاه فيه جماعة ممن لم يجمع العلوم ولا له
مادة.
* * *
ولهذا الشيخ أبي
بكر ولد اسمه محمد كان من أعيان