الصفحه ٤٠ :
قاسيون هو جزء من أجزاء دمشق لا ينفصل عنها ، بل هو أعظم مظهر من مظاهرها ، كان من
اللازم ان يكون له أعظم
الصفحه ٤٨١ :
ومعاملات باطنة ، صحب الشيخ الفقيه اليونيني ويقال انه يعرف الاسم الاعظم.
مات في جمادى
الاولى سنة أربع
الصفحه ١٨ : ) التبيان
المحرر فيمن له اسمان وكنيتان فاكثر.
(١٦) تفريج الهم
في زيارة مغارة الدم.
(١٧) التمتع
بالاقران
الصفحه ٥٨٨ : في آخره : وكتبه مصنفه
عبد الحميد بن داود المصري. وهذا الاسم لا وجود له. وشهد جماعة
الصفحه ٥٢٥ :
لانهم أسباب
ايصال من دنا
الى الله
بالإرشاد والخلق عميان
فإن
الصفحه ٥٥٩ :
الله عليه وسلم
فهو أعظم وأبلغ ، فما استتم هذا الخاطر الا والشيخ على الهيئة التي رأيته عليها
أولا
الصفحه ٢٣٠ : الامام الاعظم ابي حنيفة رضي
الله تعالى عنه ، فاشتغل وحفظ القدوري ورحل الى دمشق فتفقه بها حتى صار رئيس
الصفحه ٥٢٤ :
دعا الله
للأشياخ في وقفه بأن
يكونوا ولاة
عارفين كذا كانوا
الصفحه ٥١٧ : ء في الحشر ديان
يقول له القرآن
من خلق ربنا
يرادده :
المخلوق ما هو قرآن
الصفحه ٥١٨ :
هما أحمد الشيخ
الامام ويوسف الا
إمام العظيم الشان
والشفع اخوان
أقامهما الله
الصفحه ٥٢ : الغربي من دمشق الربوة المباركة المذكورة في كتاب الله
تعالى مأوى المسيح وأمه صلوات الله عليهما ، وهي من
الصفحه ٥٥ : شعر وجيه الدولة بن حمدان قال :
سقى الله أرض
الغوطتين وأهلها
فلي بجنوب
الغوطتين
الصفحه ٢٩٩ : البخاري ، لكن وجد في بعض الطبقات فوت له فيه ، وكذا
سمعه من عائشة بنت عبد الهادي ، وسمع من تاج الدين محمد
الصفحه ٥٣ : اجتماعها وافتراقها ، واندفاع انصبابها ، وشرف موضوع هذه الربوة ومجموع حسنها
أعظم من أن يحيط به وصف واصف في
الصفحه ١١٧ : الفقراء والشحادون والنساء رجاء الصدقة ثم رجع السلطان الى منزله عقيب الصلاة
وهذه الخلق داعية له وقد هم على