الصفحه ٤٠ : ويقصدونها بالزيارة والتواطن بها ، اذ صارت رابع
الاماكن المقدسة بعد مكة والمدينة وبيت المقدس.
واذا كان جبل
الصفحه ٤١ : ، فقال رجل يا رسول الله صفه لنا ، فقال هو بالغوطة في مدينة يقال لها دمشق
، وهو جبل كلمه الله عزوجل ، وفيه
الصفحه ٤٢ :
فأما مدائن الجنة
، فمكة والمدينة وبيت المقدس ودمشق ، وأما مدائن النار فالقسطنطينية وطبريه
وانطاكية
الصفحه ٥٣ : المدينة وكان بها عشرة شرايحية ليس لهم شغل غير الطبخ والغرف في الزبادي
والصحون وكل ما تشتهيه الانفس ، وبها
الصفحه ٨٩ : رسول الله صفه لنا فقال هو بالغوطة [في] مدينة يقال
لها دمشق وهو جبل كلمه الله عزوجل وفيه ولد ابراهيم
الصفحه ٩٠ : فنزل وصلى فصليت معه فسمعته يجتهد في الدعاء ثم
سار حتى وصلنا المدينة من باب الفراديس فسمعته يقول يا ايها
الصفحه ١٠٠ : من مدينة حلب.
(٢) يريد الاكراد جمع
كردي.
الصفحه ١٠٥ : ونقل حجارته وعمده اليها.
(٢) هو احد ابواب
مدينة دمشق يقابل باب البريد من جهة الغرب في منتهى سوق
الصفحه ١٨٠ : جماعة ، والشيخ تقي الدين محمد بن عمر بن الياس المراغي
المقدسي ، وغيرهم ، ومن المدينة المحدث عفيف الدين
الصفحه ١٨٤ : ، فلما قضى حجه ورجع مرض بين الحرتين
ومات بوادي بني سالم ، ونقل الى المدينة النبوية فدفن بالبقيع ، وغبط
الصفحه ٢١٦ : الطالب ماردين والصواب ما أثبتناه وفي معجم ياقوت (بارين)
مدينة حسنة بين حلب وحماه من جهة الغرب.
(٢) هنا
الصفحه ٢٢٧ : الحلبي ،
وجدد المصانع والبرك ، واحسن الى الناس ، وتلقاه سالم صاحب المدينة وقدم له خيلا ،
وقدم سالم معه
الصفحه ٢٤٠ : وخمسين وبرز في الوعظ ورحل فسمع من شهدة
وطبقتها وسمع باصبهان من ابي موسى المديني وغيره وله خطب ومقامات
الصفحه ٢٥٥ : انه حج ولما وصل الى المدينة الشريفة في
الطلعة أراد المقام بها والتخلف عن الحج لمرض اعتراه واستمر
الصفحه ٢٧٧ : الصواب : قاعتان كما مر في المدرسة الصاحبة. وفي مدينة الموصل
سمعت بعض الناس يطلق لفظة القبة على الغرفة