الصفحه ٣٣٢ : ويجيب هو ، وربما كتب لهم الذي يشكل في اللوح ،
واجتهد في علاج نفسه واستعمل المعاجين الحارة فعرضت له حمى
الصفحه ٣٤٧ : والاخرى للنساء.
ولصيقهما حاصلان :
شرقي معد للشرابات والمعاجين والاكحال والاشياف (١) والاقراص وغير ذلك
الصفحه ٥ :
المقدّمة
ضاق اهل مدينة
دمشق ذرعا بعسف حاكمها حفيد الامير طغتكين بعد ان اصبح لا يعرف غير رفاهيته
الصفحه ٩ : ء ليعجب حين تغدو
الصالحية مدينة عظيمة في نحو ثلث قرن. وهذا يرجع الى امرين :
اولا ـ رقي
الجماعة المهاجرة
الصفحه ٨ : لاولئك الفلسطينيين الذين
عرفوا لعلمهم وتقواهم بالصالحين.
واعتبرت الصالحية
في العصر المملوكي مدينة
الصفحه ٣٧ :
جبل قاسيون (١)
قاسيون هو الجبل
الاشم الذي تقوم مدينة دمشق عند أقدامه ، يتصل من جهة الغرب بسلسلة
الصفحه ٧ :
الا وذلك الامير
يحيط بجيوشه مدينة دمشق ، وتنهزم جيوشها الى داخلها ، ولا يشعر اهلها الا وقد
اقتحمت
الصفحه ٢٩ : والاجتماعي
والعلمي ، فقد ساعدت على انفراج الضيق عن مدينة دمشق واحدثت منطقة صحية جميلة زادت
في دعم كيان دمشق
الصفحه ٤٧ : وفي سنة (٣٥٩) ارسل المعز
لدين الله الفاطمي (باني مدينة القاهرة بمصر) قائده جعفر بن فلاح لفتح مدينة
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) سيتكلم المؤلف عن
تربة جركس ومدرسته.
(٢) مدينة عظيمة في
الجزيرة الفراتية كانت عاصمة بلاد مضر وهي اليوم
الصفحه ٤٤٨ : بمكة
والمدينة ، وولي قضاءها وخطابتها وإمامتها في ثاني عشر جمادى الأولى سنة ثمان
وثمانين وسبعمائة ، وفصل
الصفحه ٤٦٠ : يشغل بالجبل اذا كان الموفق بالمدينة ، فاذا صعد الموفق نزل هو
فاشتغل بالمدينة ، وكان يقعد في جامع دمشق
الصفحه ١١ : منها. ولا تزال المكتبة الظاهرية في دمشق مدينة الى مكتبات مدارس بني قدامة.
* * *
واثروا ايضا في
الصفحه ١٨ : .
(٢٧) السفينة في
تراجم الفقهاء السبعة بالمدينة.
(٢٨) الشذرات
الذهبية في تراجم الائمة الاثنى عشر عند
الصفحه ٣٨ : الجبل الا حلقة من سلسلة تاريخه
القديم.
سكن أهل المدينة
دمشق هذا الجبل قبل ان يسكنوا دمشق ، وعاشوا فيه