الصفحه ٦٩ : ومدينتها الروذان وبها
من المدن (٥) أبان وأناس (٦) وخبر ، والأذكان ومدينتها الأذكان ، وسرشك وليس بها منبر
الصفحه ٧٣ : الإسلام تحصّن فيها زياد بن أبيه أيام أمير المؤمنين علىّ بن أبى طالب عليهالسلام ونسبت إلى زياد ، ثم تحصّن
الصفحه ٨١ :
بالمفازة من حدّ كرمان إلى حد اصبهان من الروذان إلى أبان ١٨ فرسخا ، ومن أبان إلى
فهرج ٢٥ فرسخا ، ومن فهرج
الصفحه ٨٩ : (٥) ومات ببغداد أيام المعتصم ، واتهم يحيى بن أكثم به (٦) ؛ وآل أبى صفيّة من موالى باهلة ، منهم يحيى وعبد
الصفحه ٩٣ : تسمى آبين ، فينسب هذا إليها ويسمى
موم قرية آبين ؛ وبناحية دارابجرد جبال من الملح الأبيض والأصفر والأخضر
الصفحه ١١٨ : المنبر حمولة وزير أبى دلف (٢) ، وهى مدينة خصبة كثيرة الخير ، تحمل فواكهها إلى الكرج
وغيرها ، وطولها أكثر
الصفحه ١٤٣ : ، والمنزل رباط من حدّ
دهك ومن هذا الرباط المفازة ، فمنزل منها رباط يسمى آب شور ، ومن آب شور إلى رباط
كرودين
الصفحه ٢٢ : قد جمع إلى المسجد الحرام وكان
فى الجاهلية مجتمعا لقريش ، والصّفا مكان مرتفع من جبل أبى قبيس ، وبينها
الصفحه ٢٣ :
له ، وفيه قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقبر أبى بكر وعمر رضى الله عنهما ، والمنبر الذي كان يخطب
الصفحه ٢٦ : عنه ، وبيت المال الذي كان يجمع فيه الفىء لعلى بن أبى
طالب صلوات الله عليه.
وأما بادية الشام
فإنها
الصفحه ٥٨ : ء البصرة ،
ومصّرها سعد بن أبى وقّاص ، وهى أيضا خطط لقبائل العرب ، إلا أنها خراجية بخلاف
البصرة ، لأن ضياع
الصفحه ٥٩ : المهدى كان عسكر من هذا الجانب بحذاء مدينة أبى جعفر ،
ويسمى الجانب الغربى جانب الكرخ ، وببغداد مساجد جوامع
الصفحه ٦٤ : تراجع الماء فيه وارتفع إلى باب
تستر ، ولهم بالسوس ـ بلغنى والله أعلم ـ أن تابوتا وجد فى أيام أبى موسى
الصفحه ٧٠ : ليس بها منبر ، وسيف بنى الصفّار
ليس بها منبر ، وفيها باسكوت وباورم سيف آل أبى زهير ليس بها منبر ، وسيف
الصفحه ٧٧ :
وإنما بنيت فى
الإسلام ، بناها محمد بن القاسم بن أبى عقيل ابن عم الحجاج بن يوسف ، وسميت بشيراز