الصفحه ١٢١ : جدا ، فأما جبال قارن فإنها قرى لا مدينة بها إلا سهمار (٧) ، على مرحلة من سارية ، ومستقر آل قارن بموضع
الصفحه ١٢٢ :
صاحب الجبل
المملكة بها منذ (١) أيام الأكاسرة ، وجبال فادوسبان جبال مملكة ، ورئيسهم يسكن
قرية تسمى
الصفحه ١٢٨ : الخزر ـ عن اليمين على شط البحر ـ قرية ولا مدينة ، سوى موضع من آبسكون على
نحو خمسين فرسخا يسمى دهستان
الصفحه ١٢٩ : ويمضونه ؛ وليس لهذه
المدينة قرى إلا أن مزارعهم مفترشة ، يخرجون فى الصيف فى الزروع نحو عشرين فرسخا
ليزرعوا
الصفحه ١٤١ : مقدار ثلاثين قرية ، ثم يأخذ منه نهر
يسمى مبلى ، فيسقى (٢) رساتيق كثيرة ، ثم يأخذ منه زالق فيسقى رساتيق
الصفحه ١٤٦ : جام
(٩) ربما كانت
بجستان. إذ يقول ياقوت فى معجم البلدان عنها إنها من قرى نيسابور ، ويضاف إلى هذا
الصفحه ١٤٨ : والقرينين من
مرو ، ومقاسم هذا الماء من زرق ـ قرية بها مقسم ماء مرو (١١) ، وقد جعل لكل محلّة وسكّة من هذا
الصفحه ١٥٣ : مفازة ، لها سبع قرى وبيوت
للأكراد ـ أصحاب أغنام وإبل ـ منها شعر ومدر (٧) ، ويرتفع من ناحية الجوزجان
الصفحه ١٥٥ :
وليس لها قلعة (١) ، والنخيل بقوهستان بالطبسين ، وسائر ما ذكرناه من الصرود
وهذه المدن والقرى التى
الصفحه ١٦١ : ،
حتى يستغنوا عن نقل شىء إليهم من غير بلادهم ، وليس بما وراء النهر مكان يخلو من
مدن أو قرى أو مباخس أو
الصفحه ١٦٥ : جانبيها مزارع تحرسها ، ومن
وراء هذا المزارع مراعى سوائمها ، والقلعة من كل مدينة وقرية بها تبصّ فى أضعاف
الصفحه ١٧٨ : الصغانيان ، وله مجمع ماء يعرف بجن (٥) مثل بحيرة حواليها قرى ، وتعرف الناحية ببرغر (٦) ، فينصب منها بين جبال
الصفحه ١٨٨ : إلى غزكرد قرية ، ثم إلى اسبيجاب ، ثم إلى بدخكت ، ومن
بدخكت إلى الطراز يومان ، لا رباط بينهما ولا عمارة
الصفحه ١٩٥ : إقليما ، وابتدأت بديار العرب فجعلتها إقليما ، لأن فيها الكعبة
ومكة أم القرى ، وهى واسطة هذه الأقاليم ، ثم
الصفحه ١٩٧ : قوله (لأن فيها الكعبة ومكة أم
القرى) ، وعلى أية حال لم يكن هناك خير من بلاد العرب التى تضم مكة والمدينة