الصفحه ٥٣ : الخابور ، الذي يقع إلى قرقيسيا ، ومسافة (٣) هذا النهر نحو عشرين فرسخا قرى ومزارع ، وراس عين مدينة
أكبر من
الصفحه ٥٩ : ـ تامرّا.
(٣) هو الآن
السّكلويّة.
(٤) الدممّا قرية على
الفرات والقنطرة منسوبة إليها ، هذا والتعبير فى
الصفحه ٦١ : حد عمل واسط ، من حدّ العراق إلى حدّ الجبل
، فإنه قليل العمارة ، فيها قرى مفترشة ، والغالب عليها
الصفحه ٦٨ : الصّفار.
وسأفصل كل ما
ذكرته مجملا ، فأبتدىء بذكر ما فى كل كورة من النواحى التى تشتمل على القرى ،
وشهرت
الصفحه ٧٠ : البلدان [كاسكان بالسين المهملة الساكنة وآخره نون من
قرى كازرون بفارس].
الصفحه ٧١ : منها مدنا وقرى مجتمعة ، قد ضمن خراج كل ناحية منها رئيس من الأكراد ،
وألزموا إقامة رجال لبذرقة
الصفحه ٧٣ : ؛ وإقليد لها قهندز وربض ، وقرية الآس لها قهندز
وربض ؛ وشيراز لها قهندز يسمى قلعة شهموبذ ولها ربض (٢) ؛ وجور
الصفحه ٧٧ : لقربه من الجامع ،
وجامعها فى الربض ، ومياههم من القنى ، إلا نهرا لهم يخرج من ناحية القلعة ، من
قرب قرية
الصفحه ٨٥ : ونواحيها ، وملكوا الأموال الكثيرة
والقرى النفيسة ؛ وكان منهم عمرو بن عيينة ، وبلغ من يساره أنه ابتاع بألف
الصفحه ٩٥ : ، والوجه الآخر مقاسمات على قرى صارت
لبيت المال ، فيزراع الناس عليها. وأما أبواب أموال الضياع فإن الضياع
الصفحه ٩٨ : شعب خصب عامر بالبساتين والقرى نزه جدا. وجروم كرمان
أكثر من صرودها ، ولعل صرودها نحو الربع ، وهى مما
الصفحه ١٠٥ : صيمور قرى متصلة وعمارة للهند. وزىّ المسلمين والكفّار بها
واحد فى اللباس وارسال الشعر ، ولباسهم الأزر
الصفحه ١١٢ : قرى كثيرة كانت لقوم من المجوس وإلى جنبها الجبل ثم
قطعة من الديلم بحد سالوس ثم طبرستان ثم تدور حول
الصفحه ١١٦ : فرسخا ، ومن شابرخاست إلى اللّور ٣٠ فرسخا ، لا مدينة
فيها ولا قرية ، ومن اللور إلى قنطرة أندامش مدينة
الصفحه ١٢٠ : ءون القرآن ، غير أنه يقال إنهم لا يدينون فى الباطن بشىء إلا الإباحة.
وأما نقودهم
فالذهب والفضة جميعا