الصفحه ٧٤ : نهر
يخرج من حدود اصبهان فيظهر (٣) بناحية السّردن ، فيجتمعان عند قرية تدعى مسن ، ثم يجرى
إلى باب أرّجان
الصفحه ٩٣ : الطبرىّ الذي يكون بطبرستان. ويرتفع من كازرون ثياب
كتان تنقل إلى الآفاق ؛ ويرتفع (٦) من قرية من دارابجرد
الصفحه ٩٩ :
مسجد جامع ورباط (١) ، وليس بها كثير مساكن وإنما مساكن التجار فى رستاقها ،
متفرقين فى القرى نحو فرسخين
الصفحه ١٠٠ : عن يمينك إلى هرمز ـ قرية الجوز ـ مرحلة ، ومنها إلى جيرفت مرحلة ، وإن
شئت خرجت من الشيرجان إلى ناجت
الصفحه ١٢٦ : القصد لم يدخل قزوين ، وجعل الطريق على قرية تسمى يزداباذ من رستاق
دستبى.
والطريق من الرىّ
إلى الجبال
الصفحه ١٣٦ : والأشجار وغير ذلك.
وأما طريق زاور :
فإن زاور قرية عامرة ، عليها حصار ولها ماء جار ، وهى من حدود كرمان
الصفحه ١٤٣ : ، ولها قرى ورستاق (١) وهى خصبة ، وماؤها من القنىّ (٢) ، وأبنيتهم من طين. وسروان مدينة صغيرة نحو القرنين
الصفحه ١٦٣ : الخير إلا القليل منهم ، وليس من بلد ولا منهل (١) ولا مفازة مطروقة ولا قرية آهلة إلا بها من الرباطات ما
الصفحه ١٧١ : قصور وبساتين وسكك وقرى تكون اثنى
عشر فرسخا فى مثلها (٤) ، ويحيط بجميع (٥) ذلك سور يجمع هذه القصور
الصفحه ١٧٥ : متقاربة فى الكبر
والعمارة ، ولكرمينية قرى كثيرة ، وكذلك لكل منبر قرى ومزارع ، إلا بيكند فإنها
وحدها ، غير
الصفحه ٢٠ :
ديار العرب
وابتدأت بديار
العرب لأن القبلة بها ومكة فيها وهى أم القرى ، وبلد العرب وأوطانهم التى
الصفحه ٢٦ : ، وجنوبيها من صنعاء على
نحو من عشر مراحل ، وقد صورت جبال تهامة فى صورة ديار العرب ؛ وبلاد خيوان تشتمل
على قرى
الصفحه ٣١ : على
الساحل إلى سيف البحر إلى نجيرم ، وهذا السيف ما بين جنّابة ونجيرم ، به قرى
ومساكن ومزارع متفرقة
الصفحه ٤٢ : ، وليس للبجة قرى ولا خصب فيه غناء ، وإنما هم بادية ولهم نجب ،
يقال إن ما فى النجب أسير منها ، ورقيقهم
الصفحه ٤٦ : ، وهى من أصغر المدن بها ؛ ومعرّة
النعمان مدينة هى وما حواليها من القرى أعذاء ، ليس بجميع نواحيها ماء جار