الصفحه ٩٣ : أربعين رجلا ، فقصدهم نحو
ألفى رجل من أصحاب البصرة ، فقتلوا الألفين عن آخرهم ، ويفضّل هذا الدوشاب على ما
الصفحه ١٤٥ : خلج فى حدود كابل ووخّان فى ظهر الختّل كله
وغير ذلك من نواحى بلد الهند ، وغربيّها مفازة الغزيّة ونواحى
الصفحه ١٧٦ :
الدرهم إلا فى عمل
بخارى وحده ، وسكّته تصوير وهو من ضرب الإسلام ، وكذلك المسيّبيّة
الصفحه ١٩٨ :
إن تبويب الكتاب
على هذا الوجه أمر يتفق والعقلية السائدة فى عصر المؤلف ، ولكنّ الذي يؤخذ على
الصفحه ١٩٩ :
مترتبا على اختلاف
الأيدى والأذواق ، ولنضرب على ذلك مثالا بخريطة العالم فى مخطوطتين اعتمد عليهما
دى
الصفحه ٢٠٢ :
فى صورة الديلم ونواحيها
وأوضح اختلاف نجده
هنا هو فى موقع مدينة بسطام ، تجعلها ٢٥٧ ملاصقة لجبل
الصفحه ٤١ :
كل واحد منهما
أربعمائة ذراع (١) ، وعرضه أربعمائة ذراع ، وطوله أربعمائة ذراع ، وهو فى
صورة العمارة
الصفحه ١٥٧ :
من غزنة ، فإنّها
فرضة الهند. وكابل لها قهندز موصوف بالتحصن (١) ، وإليها طريق واحد ، وفيها المسلمون
الصفحه ٦٨ : جيلويه ويعرف بزمّ الزميجان (٢) ، ثمّ الذي يلى هذا الزّم فى الكبر زمّ أحمد بن الليث
ويعرف باللّوالجان
الصفحه ٨٨ :
فى حدّ أصبهان هم
من هذا الزم فانتقلوا عن فارس ، إلا أن لهم فى حدود فارس ضياعا كثيرة ، وكان
رئيسهم
الصفحه ١٣٠ : ، وكذلك هذه الجلود الخز ـ التى تحمل إلى الآفاق ـ لا تكون إلا فى تلك
الأنهار ، التى بناحية بلغار والروس
الصفحه ١٦٧ : الختّل : والوخش ، وهما كورتان غير أنهما مجموعتان فى
عمل واحد ، وهما ما بين نهر جرياب ووخشاب ، فمن مدن
الصفحه ٢٣ : يصلى به
المغرب والعشاء والصبح ، والحديبية بعضها فى الحلّ وبعضها فى الحرم ، وهو مكان صدّ
فيه المشركون
الصفحه ٩١ : به فى سقى الزروع وغير ذلك ثم يغور. وبناحية
سابور جبل قد صوّر فيه صور كل ملك وكل مرزبان معروف للعجم
الصفحه ١٧٣ : (٢) ودار الإمارة حتى ينتهى إلى قصر جلال ديزه ، ونهر يأخذ من
النهر فى المدينة بقرب (٣) قنطرة حمدونة تحت