الصفحه ١٥٣ :
فراسخ مما يلى
المغرب ، ومن جانب الجبل منه على فرسخين مما يلى المشرق ، والطالقان فى الجبل ولها
الصفحه ١٥٧ :
من غزنة ، فإنّها
فرضة الهند. وكابل لها قهندز موصوف بالتحصن (١) ، وإليها طريق واحد ، وفيها المسلمون
الصفحه ١٥٩ :
وأما عرض خراسان
من بذخشان على شط وادى جيحون إلى بحيرة خوارزم : فمن بذخشان إلى الترمذ على سمت
النهر
الصفحه ١٨١ : وجبل (٣) وسقى ومزارع ومراع ، ووذار وكثير من قرى هذه الرساتيق لقوم
من بكر بن وائل يعرفون بالسباعيّة
الصفحه ١٨٥ : من المنابر : سكاكت وبانجخاش ونوكث
وبالايان واربيلخ ونموذلغ وتكّث وخمرك وبسكت وكهسيم ودخكث وخاش
الصفحه ٩ :
انه أصلحه فمع أنه لا يطعن فى نسبة الكتاب إلا أنه يشير إلى توهين ما فيه من
بيانات ، والحق أن ابن حوقل
الصفحه ٣١ :
وشىء من النخيل
يسير ، حتى ينتهى على تاران وجبيلات ، وما حاذى جبل الطور إلى أيلة ؛ وأيلة هذه
مدينة
الصفحه ٤١ : ، وأصحّ ما سمعت فى الأهرام أنها قبور
الملوك الذين كانوا بتلك الأرض.
وعرض العمارة على
النيل من حدّ أسوان
الصفحه ٨٦ : ولّى عمر بن ابراهيم غزو البحر لقتال القطرية ، وابنه مرداس بن عمر المكنى
بأبى بلال بلغ من ماله أن كان
الصفحه ٩٤ :
غيره (١) ؛ وبشيراز أبراد تحمل إلى الآفاق ، وبجانات من كورة اصطخر
ثياب قطن مستحسنة تعرف بالجاناتى
الصفحه ٩٥ : يزرع لم يؤخذ ، وعامة فارس مساحة إلا الزموم فإنها مقاطعات إلا شيئا يسيرا
من المقاسمات ، وتختلف الأخرجة
الصفحه ١١١ :
وكان بها سنباط بن
أشوط ، ولم تزل فى أيدى الكبراء من النصارى (١) ، وهم الغالبون على أهل أرمينية
الصفحه ١٣٢ :
وفيها مسجد جامع ،
وبقرب مدينة أخرى تسمى سوار (١) فيها أيضا مسجد جامع ، وأخبرنى من كان يخطب بها أن
الصفحه ١٣٣ :
مفازة خراسان
وأما مفازة خراسان
وفارس فإن الذي يحيط بها ، من شرقيّها حدود مكران وشىء من حدود
الصفحه ١٣٩ : مفازة
بين مكران وأرض السند (١) ، وشىء من عمل الملتان ، ومما يلى المغرب خراسان وشىء من
عمل الهند ، ومما