الصفحه ٨٨ :
فى حدّ أصبهان هم
من هذا الزم فانتقلوا عن فارس ، إلا أن لهم فى حدود فارس ضياعا كثيرة ، وكان
رئيسهم
الصفحه ١١٧ : فمدينة كبيرة ، مقدارها فرسخ (٨) فى فرسخ ، ولها مدينة وربض ، ولمدينتها أربعة أبواب حديد ،
وبناؤهم من طين
الصفحه ١١٩ : ، وقاشان مدينة صغيرة ، بناؤها وبناء قمّ الغالب
عليه الطين ، أما سائر ما ذكرنا من مدن الجبال سوى الرىّ فإنها
الصفحه ١٢١ :
الديلم (١)
وأما الدّيلم وما
يتصل بها : فمن ناحية الجنوب قزوين والطّرم وشىء من أذربيجان وبعض
الصفحه ١٢٢ : ، إلا أن فى هذا العصر قد فنيت ملوكهم ، وهم من الرىّ وطبرستان ، فما
كان فى وجه الرىّ فمن حدود الرىّ ، وما
الصفحه ١٢٣ : ، ولهم ماء جار يخرج
من ناحية دنباوند ، ولهم ضياع ورساتيق. وأما ويمة وشلنبة فهما من ناحية دنباوند ،
وهما
الصفحه ١٣٠ :
على قوتهم الأرز
والسمك ، وهذا الذي يحمل منهم من العسل والشمع إنما يحمل إليهم من ناحية الروس
وبلغار
الصفحه ١٣٦ :
ـ وليس بها بناء (١) ، ومنها إلى غمر سرخ ـ وهو غمر كبير (٢) وفى وهدة طين أحمر وجبله أحمر ـ مرحلة
الصفحه ١٣٧ :
شورروذ مرحلة ،
وهو واد تجرى فيه سيول الأمطار ولا يجرى إلا من مطر ، ولكنه يجرى على أرض سبخة
فيجرى
الصفحه ١٦٤ : أبى الساج
ـ من أشروسنة ، والإخشيد من سمرقند ، والمرزبان بن تركسفى وعجيف بن عنبسة من السغد
، والبخارا
الصفحه ١٨٩ :
الطريق من سمرقند
إلى بلخ : تخرج من سمرقند إلى كش يومين ، ثم إلى كندك ثلاث مراحل ، ويتصل طريق
بخارى
الصفحه ٤٨ : وهو حصن من الشّراة ، وحوران والبثنيّة هما
رستاقان عظيمان من جند دمشق ، مزارعهما مباخس ، وهناك بصرى
الصفحه ٥٠ :
بحر الروم
وأمّا بحر الروم
فإنه خليج من البحر المحيط بين الأندلس وبين البصرة (١) من بلاد طنجة
الصفحه ١٣١ :
السمرة ـ إلى السواد كأنهم صنف من الهند ، وصنف بيض ظاهر والحسن والجمال ، والذي
يقع من رقيق الخزر هم أهل
الصفحه ١٣٥ : رجّالة على النوب ،
وهو منزل للمارة وله ماء جار من قرية بالقرب منه إلى حوض فى الرباط ، ومن هذا
الرباط إلى