الصفحه ٤٩ :
إلى آخر الشراة
يوم (١) ، وأما الأردنّ فإن قصبتها طبريّة ، فمنها إلى صور يوم (٢) ومنها إلى عقبة فيق
الصفحه ٧٨ :
وأما كورة سابور
فإن معظم مدنها كازرون وخرّة والنوبنجان ، وأبنيتها وأبنية سائر هذه المدن من طين
الصفحه ٩٩ : ، ويجتمع فيها ما يكون بالصرود والجروم
، من الثلج والرطب والجوز والأترجّ ، وماؤهم من نهر ديوروذ ، وهى خصبة
الصفحه ١٠٤ :
ما يحمل إلى هذا
الصنم من المال فإنما يأخذه أمير الملتان ، وينفق على السدنة منه ، فإذا قصدهم
الهند
الصفحه ١٤٦ : الحبس ودار الإمارة وبين
المسجد الجامع نحو فرسخ ، ودار الإمارة من بناء عمرو بن الليث ، وللقهندز بابان
الصفحه ١٥٦ :
كلها البساتين والكروم ، وليس على سور المدينة خندق ، والسور من طين.
وأما طخيرستان فإن
أكبر مدينة بها
الصفحه ١٧٢ : قهندزها ماء حار
لارتفاعهما (٨) ، ومياههم من النهر الأعظم ، وينشعب من هذا النهر فى
المدينة أنهار ، منها
الصفحه ١٧٥ : وكرمينيه (٨) وخديمنكن وخرغانكث ومذيا مجكث. فأما الطواويس فإنها مدينة
لها سوق ، ومجمع عظيم ينتابه الناس من
الصفحه ١٠ :
إلى حد الزنج) ،
فهو يرفض الخرافات التى تجعل النيل ينبع من الجنة ، ويتضح ذلك أيضا فى حديثه عن
الصفحه ٢٨ :
وأما طرقها : فإن
من الكوفة إلى المدينة نحو من ٢٠ مرحلة ، ومن المدينة إلى مكة نحو ١٠ مراحل ؛
وطريق
الصفحه ٣٢ : الأصنام وما
استحسنوه ، ثم يتصل ذلك بأرض الحبشة وهم نصارى ، وتقرب ألوانهم من ألوان العرب بين
السواد والبياض
الصفحه ٤٥ : الثلوج ، وبعض (١) الغور من حدّ الأردنّ إلى أن تجاوز بيسان ، فإذا جاوزته
كان من حدّ فلسطين ، وهذا البطن
الصفحه ٥٣ : ماء دجلة للشفة (١) ، وليس لهم من دجلة زرع ولا شجر إلا الشيء اليسير فى عدوة
دجلة من شرقيّها ، وزروعهم
الصفحه ٦٨ : ، والبازنجان الذين فى حدود أصبهان ناقلة من هذا الزمّ ، وزمّ أحمد بن
الحسن ويعرف بزمّ الكاريان وهو زمّ أردشير
الصفحه ٨٣ : فرجة ، وأعرض جربّانا (٨) وجيوبا من دراريع الكتّاب ، والعمائم التى تحتها قلانس
مرتفعة ، ويلبسون السيوف