الصفحه ١٦٢ : الزيبق والذهب (٣) وسائر ما يكون فى المعادن فأغزرها ما يرتفع مما وراء النهر
، وليس فى شىء من بلدان الإسلام
الصفحه ١٧٦ :
الدرهم إلا فى عمل
بخارى وحده ، وسكّته تصوير وهو من ضرب الإسلام ، وكذلك المسيّبيّة
الصفحه ١٤٩ :
الإسلام ، وفيها استقامت مملكة فارس للمسلمين ، لأن يزدجرد ملك الفرس قتل بها فى
طاحونة زرق ، ومنها ظهرت دعوة
الصفحه ١٦١ :
ما وراء النهر
وأما ما وراء
النهر فيحيط به من شرقيّة : فامر وراشت ، وما يتاخم الختّل من أرض الهند
الصفحه ١٩١ :
وأما مسافات مدن
سمرقند والسغد فإنّ من سمرقند إلى باركث أربعة فراسخ ، ومن سمرقند إلى ورغسر أربعة
الصفحه ٢٠ : لم
يشركهم فى سكناها غيرهم ، والذي يحيط بها بحر فارس من عبّادان ، وهو مصب ماء دجلة
فى البحر ، فيمتد
الصفحه ٤٧ :
صغيرتان عامرتان ، فيهما مياه وزروع وأشجار كثيرة ، وهما ثغران ؛ وأما زبطرة فإنها
حصن كان من أقرب هذه الثغور
الصفحه ٦٠ :
الكوفة ، ويقع
الفاضل فى البطائح ، وكربلاء من غربى الفرات فيما يحاذى قصر ابن هبيرة (١) ؛ وأما
الصفحه ٧٧ :
تشبيها بجوف الأسد ، وذلك أن عامة المير (١) بتلك النواحى تحمل إلى شيراز (٢) ، ولا تحمل منها إلى مكان
الصفحه ٨٩ :
سعيد (١) ، واسم عبد الله بزرجمهر بن خدايداد بن المرزبان ، وبلده
فسا ، توطن شيراز (٢) ، وهو من جانب
الصفحه ١١٠ :
يخرج المركب ولا يدخل إلا بأمر ، وهذان السدّان من صخر ورصاص ، وباب الأبواب (١) على بحر طبرستان ، هى
الصفحه ١١٢ :
الآفاق ؛ ولهم (١) بحر طبرستان وعليه من المدن باب الأبواب وباكوه ، وبباكوه
النفط ؛ فأما دجلة فإن
الصفحه ١١٨ : من عرضها ، وطولها نحو نصف فرسخ ، وبها زعفران. ونهاوند على
جبل ، وهى مدينة بناؤها من طين ، ولها أنهار
الصفحه ١٢٦ :
ذكر مسافات هذه الديار
الطريق من الرىّ
إلى حدّ أذربيجان : من الرىّ إلى قزوين ٤ مراحل ؛ ومن قزوين
الصفحه ١٢٩ : يتهبأ جمع شىء منها من الأتراك ،
فإنهم يستولون على ذلك.
وأما الخزر فإنه
اسم (٢) «الإقليم ، وقصبته
تسمى