الصفحه ١٦٩ :
عرضه نحو خمسة
أبواع (١) ، وعمقه نحو قامتين فيحمل السفن ، ويتشعّب من كاوخواره بعد أن يجرى خمسة
الصفحه ٢٣ : نخيلات رأيتها بفخّ ونخيلات يسيرة متفرقة ، وأما ثبير فهو جبل
مشرف يرى من مني والمزدلفة ، وكانت الجاهلية لا
الصفحه ٤٠ :
وبها نخيل وثمار
كثيرة ، وزروعهم على ماء النيل ، تمتد فتعمّ (١) المزارع من حد أسوان إلى حدّ
الصفحه ٦٥ : بغداد فتدلّس بالبغدادى وتقصر ببغداد ؛ وجبّى مدينة
ورستاق عريض ، مشتبك العمارة من النخيل وقصب السكر
الصفحه ٧٥ :
فارس نهر أكثر
عمارة من هذا النهر. وأما نهر جرشيق فإنه يخرج من رستاق ماصرم (١) ، ويخترق رستاق
الصفحه ١٢٨ : سياكوه ، ووجنوبيّه الجيل والديلم (٢). وهذا البحر ليس له اتصال بشىء من البحار على وجه الأرض ،
فلو أن رجلا
الصفحه ١٥٢ :
نحو من فركرد فى الكبر.
وأما باذغيس فإن
بها من مدنها جبل الفضة وكوفا وكوغناباذ وبشت وجاذوى وكابرون
الصفحه ٢٤ : منها ، وهى على ظهر جبل غزوان. وبغزوان ديار بنى سعد وسائر قبائل هذيل ، وليس
بالحجاز ـ فيما علمته ـ مكان
الصفحه ٢٥ : جبل منيف
ذو شعاب وأودية ، ورأيته من ينبع أخضر ، وأخبرنى من طاف فى شعابه أن به مياها
كثيرة وأشجارا
الصفحه ٢٦ :
أرض من هذه البادية
بقرب الفرات ما بين الرقة وبالس ، وهو الموضع الذي كانت به حرب معاوية وعلىّ صلوات
الصفحه ٤٤ :
مسجد أكبر منه (١) ، والبناء فى زاوية من غربى المسجد ، ويمتد على نحو نصف
عرض المسجد ، والباقى من
الصفحه ٥١ : حكمة اليونانيين وبها تحفظ علومهم وحكمهم ، وأما رومية فإنها ركن من أركان ملك
النصارى ، فإنّ للنصارى
الصفحه ٨٧ : الأتراك وذلّلهم ، حتى بلغت صولته وهيبته حدود
الصين ، وهابته ملوك الترك حتى صار مما يلى مملكة الإسلام من
الصفحه ٩٣ :
من يجوز (١) ما له ستين ألف ألف درهم ، ما اكتسبه إلا من تجارة البحر ،
وهم الغالبون على مدن تلك
الصفحه ١٠٠ : فيها ، ولهم نخيل كثير ؛ وأما
الأخواش فإنه يرتفع منها الفانيذ (٣) ، الذي يحمل إلى سجستان.
وأما نقودهم