الصفحه ٩٧ :
بلاد كرمان
وأما كرمان فإن
شرقيّها أرض مكران ومفازة ما بين مكران والبحر من وراء البلوص ، وغربيّها
الصفحه ١٠١ :
ومن بمّ إلى جيرفت
: منها (١) إلى دارجين مرحلة ، ومن دارجين إلى هرمز مرحلة ، ومن هرمز
إلى جيرفت
الصفحه ١٠٨ : مما يلى المغرب حدود الأرمن
واللان وشىء من حد الجزيرة ، والذي يحيط بها مما يلى الشمال اللّان وجبال
الصفحه ٦٦ :
من البر ، ومن حصن
مهدى إلى بيان مرحلة على الظهر ، وبيان فيها منبر ، وقد انتهيت إلى آخر حدود
الصفحه ١٠٧ :
وأما أنهارها فإنّ
لهم نهرا يعرف بمهران ، وبلغنى أن مخرجه من ظهر جبل يخرج منه بعض أنهار جيحون
الصفحه ٢٠١ : ١٩٩ فاتجاه القوس
إلى أسفل ، وفى رسم جبال القفص والبلوص فإنها على شكل قوس ، التجويف إلى أسفل أكبر
منه
الصفحه ٣٨ :
من ٨٠ مرحلة ، وفى
العمارة ١٢٠ مرحلة (١). فهذه جوامع المسافات فى المغرب فى شرقى بحر الروم.
وأما
الصفحه ١٢٠ :
وأما جبال
الخرّميّة فإنها جبال ممتنعة وفيها الخرميّة ، وكان منها بابك ، وفى قراهم مساجد ،
وهم يقر
الصفحه ٧٠ :
التنبوك ومن
الكارنيان ، وموضع المسجد الجامع والأسواق من شاهمرنك ، وموضع دار الأمارة من
الإشاربانان
الصفحه ٧١ : منها مدنا وقرى مجتمعة ، قد ضمن خراج كل ناحية منها رئيس من الأكراد ،
وألزموا إقامة رجال لبذرقة
الصفحه ١٦٠ :
٣ مراحل ، ومدن
أسفزار هى أربع قد سمّيناها ، وهى كلها فى أقل من مرحلة ، وبين هراة ومالن هراة
نصف
الصفحه ٢٠٠ : وجيحان والثالث وهو سيحان بعيد عنها قليلا نحو
بلاد الروم ، وربما كان هذا تصرفا من الراسم إيثارا منه
الصفحه ١٩٦ : .
هذا هو أساس
الكتاب وتبويبه ، ويلفت النظر منه أمران ، أولهما جعله المصورات عمادا للحديث ،
والثانى
الصفحه ٢٠٤ : البيانات بالصورة باللغة الفارسية ، وأن الصفحة
المقابلة لهذه الصورة مكتوبة بالفارسية ، وأن رسمها يقرب من
الصفحه ٩٦ : ألجأها أربابها إلى الكبراء من حاشية السلطان
بالعراق ، فهى تجرى بأسمائهم وخفّف عنهم الربع ، فهى فى أيدى