الصفحه ٨ : لقى الإصطخرى فى بغداد ،
فأخذ كتابه واستغنى به عن غيره من الكتب.
يرى الدارس لهذه
الفترة من تاريخ علم
الصفحه ١٠٢ :
بلاد السند
وأما بلاد السند
وما يصاقبها مما قد جمعناه فى صورة واحدة ، فهى بلاد السند وشىء من بلاد
الصفحه ١١٥ : ، وأعظمها همذان والدّينور وإصبهان وقمّ (٣) ، ولها مدن أصغر من هذه مثل قاشان ونهاوند واللّور والكرج
والبرج
الصفحه ١٧١ : (٦) وما يتصل بها من القصور والمساكن والمحالّ والبساتين التى
تعدّ من (٧) القصبة ، ويسكنها من يكون فى جملة
الصفحه ٢٠٢ :
الثلاث تختلف فى موضع المدينة ، أو لعله إهمال من الراسمين ترتب عليه هذا
الاختلاف.
فى صور بحر الخزر
نجد
الصفحه ٧٩ :
فالطريق من شيراز
إلى سيراف : من شيراز إلى كفره ـ قرية ـ ٥ فراسخ ، ومن كفره إلى بخر ـ قرية
الصفحه ١٠٦ : ،
وهى ممتار البدهة (١) ؛ وبين كيزكانان وقندابيل رستاق يعرف بإيل (٢) ، وفيه مسلمون وكفار من البدهة
الصفحه ١١٤ :
الطريق من أردبيل
إلى زنجان : من أردبيل إلى قنطرة سبيذروذ مرحلتان ، ومن القنطرة (١) إلى السراة يوم
الصفحه ١٣٨ : ثلاثمائة رجل ، وفيها ماء جار من قناة وزرع وضرع
وكروم ، وليس بينهما عمارة ، ومن بستادران إلى بنّ مرحلة خفيفة
الصفحه ١٦٦ :
لا مالك له ولا
مانع دونه ، وكذلك فى جبالهما وجبال ما وراء النهر من الفستق المباح ما ليس فى بلد
الصفحه ١٩٨ : موضوع آخر ، وهذا العيب ـ وإن كان محدودا فى كتاب
الاصطخرى ـ إلا أنه لا يخلى المؤلف من المؤاخذة ، ذلك
الصفحه ٢٠٣ : كالآتى :
صورتان للأقاليم
الشرقية للعالم الإسلامى فى ص ٥٩٥ ، ص ٦٠١ ، وأربع صور تصور جانبا من العالم
الصفحه ٧ : الأمم السابقة لها تأخذ منها ما يتلاءم وذوقها فى الحياة وما
يتفق ومنطقها فى الدراسة ، لتبنى أسس هذا المجد
الصفحه ٥٥ :
وبه مباخس ؛ وتلّ
بنى سيّار صغيرة يسكنها عرب من غنىّ ، وأكثرها كانت للعباس بن عمرو الغنوىّ
الصفحه ٦٩ :
وليس فى هذه
النواحى كلها ناحية بها أربع منابر غير هذه الناحية ، وناحية الرّوذان كانت من
كرمان