الصفحه ١٧٧ :
ويتصل ببخارى من
شرقيّها السغد ، وأولها إذا جزت كرمينية (١) الدبّوسيّة ثمّ (٢) ربنجن والكشانية
الصفحه ٥٢ : ء (١) الفرات من داخل بلد الروم من ملطية على يومين ، ويجرى
بينها وبين سميساط ، ويمرّ على سميساط وجسر منبج وبالس
الصفحه ٥٧ : نهر ، تجرى فيها الزواريق ، وقد كنت أنكر ما ذكر من عدد هذه الأنهار فى
أيام بلال بن أبى بردة ، حتى رأيت
الصفحه ٨٢ :
إلى أن ينتهى إلى
تارم ، ثم يمتد إلى الروذان حتى ينتهى إلى برية خراسان ، مثل ما من البحر على خط
الصفحه ١٩٠ :
والطريق من
الصغانيان إلى واشجرد : من الصغانيان إلى شومان مرحلتان ، ثم إلى انديان يوم ، ثم
إلى
الصفحه ٦٢ :
خوزستان (١)
وأما حدود خوزستان
فإن شرقيّها حد فارس وأصبهان ، وبينها وبين حدّ فارس من حدّ أصبهان
الصفحه ٨٠ : ،
ورباط السرمقان من فارس وما بعده من كرمان ، فذلك من شيراز إلى حد السرمقان اثنان
وستون فرسخا
الصفحه ٨١ : قنطرة تكان
تكون من أرّجان على غلوة ، فذلك من شيراز إلى أرّجان ستون فرسخا.
فأما المسافات بين
المدن
الصفحه ١٠٣ :
والمنصورة مدينة
مقدارها فى الطول والعرض نحو ميل فى ميل ، ويحيط بها خليج من نهر مهران وهى فى
شبيه
الصفحه ١١٣ : جميعا.
المسافات بهذه النواحى
الطريق من برذعة
إلى أردبيل : من برذعة إلى يونان ٧ فراسخ ، ومن يونان إلى
الصفحه ١٥٨ :
من نواحى بلخ ،
وأنفس الرقيق ما يرتفع من بلاد الترك إليهم ، وأنفس ثياب القطن والإبريسم ما يقع
الصفحه ١٦٨ :
والغنم ، وعلى ظهر
كل واحدة منهما مفاوز وآبار ومراع. وأما فربر فهى مدينة من بخارى ، وقد وصفناها فى
الصفحه ١٨٠ :
على أهلها عوض
الخراج اصلاح سكور ذلك الماء وإحكام بثوقه ، وامتداد الوادى فى الصيف يكون من ثلوج
جبال
الصفحه ١٩٧ :
وبين منهج أبى زيد
البلخى ـ الذي يبدو من عنوان كتابه ـ أنه جعل المصورات أهم شىء فيه ، هذا المنهج
الصفحه ١٩٩ : المخطوطات الثلاث من
اختلاف ، على أن نرمز إلى مخطوطة دار الكتب برقمها ١٩٩ والأخيرتين برقم ٢٥٦ ٢٥٧
وهما