الصفحه ٦٠ : ما يتصل بهاء والدور نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ،
وهى مدينة إسلامية ابتدأها المعتصم واستتم بناءها
الصفحه ٦٢ : عسكر مكرم سفلىّ الأهواز ، وآخره بالأهواز لا يتجاوزها ، فإذا انتهى
إلى عسكر مكرم فعليه جسر كبير نحو
الصفحه ٦٤ :
سائر كورهم من أهل الملل نحو ما فى سائر الأمصار.
وأما الخاصيات بها
: فإن عندهم بتستر (١) الشّاذروان
الصفحه ٦٧ : شيراز وهى وسط
فارس إليهما من المسافة نحو نصف ما بين شيراز وخوزستان وبين شيراز وجروم كرمان. قد
صوّرت بلاد
الصفحه ٦٨ : ء واتباعهم ما بين رجل (٤) واحد إلى عشرة من الرجال ونحو ذلك ، وسأذكر من أسامى
أحيائهم ما يحضرنى ذكره على أنهم
الصفحه ٧٤ : نحو جنّابة ، وأما
نهر الشاذكان فإنه يخرج من بازرنج وجبالها ، حتى يدخل تنبوك مورستان وخان حماد ،
فيسقى
الصفحه ٧٩ : ٤
فراسخ ، ومن بركانة إلى سيراف ـ مدينة ـ نحو ٧ فراسخ ، فذلك ستون فرسخا.
والطريق من شيراز
إلى إلى كثه
الصفحه ٨١ : نجيرم ١٢ فرسخا ، ومن مهروبان
إلى حصن ابن عمارة ـ وهو طول فارس على البحر ـ نحو ١٦٠ فرسخا ؛ والذي يحيط
الصفحه ٨٢ : وبلاد سابور والسّردن إلى أول حدّ اصبهان نحو ٦٠
فرسخا.
ذكر الماء والهواء
والتربة بفارس.
أرض فارس
الصفحه ٨٥ : يقهرهم (٤) ، وإليهم أرصاد البحر وعشور السفن ، وقد كان عمرو بن الليث
ناصب حمدان بن عبد الله الحرب نحو
الصفحه ٩١ : الحجّاج ، وهى طاق واحد ـ سعة الطاق على الأرض ما بين العمودين
نحو ثمانين خطوة ، وارتفاعه مقدار ما يجوز فيه
الصفحه ٩٣ : أربعين رجلا ، فقصدهم نحو
ألفى رجل من أصحاب البصرة ، فقتلوا الألفين عن آخرهم ، ويفضّل هذا الدوشاب على ما
الصفحه ٩٨ : شعب خصب عامر بالبساتين والقرى نزه جدا. وجروم كرمان
أكثر من صرودها ، ولعل صرودها نحو الربع ، وهى مما
الصفحه ١٠٢ : بشرقى هذه البلاد والجنوبىّ من وراء هذه المفازة ، من أجل
أن البحر يمتد من صيمور على الشرقىّ إلى نحو
الصفحه ١٠٧ : ، يرتفع على وجه الأرض ثم ينضب ،
فيزرع عليها مثل ما ذكرناه فى أرض مصر. والسندروذ من الملتان على نحو من ثلاث