الصفحه ١٦٨ : ، والسوق على جانبى
(٨) هذا النهر ، وطولها نحو ثلث فرسخ فى نحوه ، وأما أبوابها فقد تهدّم بعض
المدينة وذهب
الصفحه ١٨٣ : كبير وعليه (٦) فيها رحى (٧) ، ويشتمل حائطها على دور وبساتين وقصور وكروم ، وقطرها نحو
فرسخ ، وأبوابها
الصفحه ١٩٩ :
الجبال مائل من بحر القلزم إلى قرب الإسكندرونة ، ثم تأخذ خطا أفقيا نحو بلاد
الروم ، وهو اختلاف منشؤه
الصفحه ١١ : أكون قد أديت واجبى نحوه ، فإن جاء محققا
للغرض من إعادة نشره شكرت ربى على التوفيق وإلهام الصواب ، وإن
الصفحه ٢٠ : فإنه بحر
فارس (٢) ، ويشتمل على نحو ثلاثة أرباع ديار العرب ، وهو الحد الشرقى والجنوبى وبعض
الغربى ، وما
الصفحه ٢٩ : ء الله. أما ما كان من هذا البحر من القلزم إلى ما يحاذى بطن اليمن فإنه
يسمى بحر القلزم ، ومقداره نحو
الصفحه ٣١ : إلى
معادن الذهب ، ويأخذ هذا المعدن من قرب أسوان مصر على نحو من عشر مراحل ، حتى
الصفحه ٣٤ : الأندلس ، وما دونها محاذ لبلاد الافرنجة. وطبرقة مدينة صغيرة وبيّة بها
عقارب قاتلة نحو عقارب عسكر مكرم
الصفحه ٣٨ : مرسية إلى بجّانة ٦ أيام ، ومن بجّانة إلى مالقة نحو ١٠ أيام ، ومن مالقة إلى
جزيرة جبل طارق ٤ أيام ، ومن
الصفحه ٤٣ : بلد الروم ، ويقال إنّه ينتهى فى بلد الروم
إلى نحو من مائتى فرسخ ، ويظهر فى بلد الإسلام (٢) بين مرعش
الصفحه ٤٧ : من الأرض ينظر منها الجالس فى المسجد
الجامع إلى قرب البحر نحو أربعة فراسخ ، وجيحان يخرج من بلد الروم
الصفحه ٥٢ : قاتلة موصوفة
، وبالقرب من نصيبين جبل ماردين ، من الأرض إلى ذروته نحو من فرسخين ، وبه (٧) قلعة منيعة لا
الصفحه ٥٣ : الخابور ، الذي يقع إلى قرقيسيا ، ومسافة (٣) هذا النهر نحو عشرين فرسخا قرى ومزارع ، وراس عين مدينة
أكبر من
الصفحه ٥٤ : نهران كبيران إذا جمعا يكونان نحو النصف من
دجلة ، وأكبرهما مما يلى الحديثة ، ومخرجهما من قرب جبال
الصفحه ٥٥ : ؛ وسروج (٣) مدينة خصبة كثيرة الأعناب والفواكه ، لها رستاق من حران
على نحو يوم