الصفحه ٦٨ : الصّفار.
وسأفصل كل ما
ذكرته مجملا ، فأبتدىء بذكر ما فى كل كورة من النواحى التى تشتمل على القرى ،
وشهرت
الصفحه ١٢١ : جدا ، فأما جبال قارن فإنها قرى لا مدينة بها إلا سهمار (٧) ، على مرحلة من سارية ، ومستقر آل قارن بموضع
الصفحه ١٢٢ :
صاحب الجبل
المملكة بها منذ (١) أيام الأكاسرة ، وجبال فادوسبان جبال مملكة ، ورئيسهم يسكن
قرية تسمى
الصفحه ٥٠ : على شط هذا البحر ، وإذا جزت هذا الموضع بنحو من مرحلة مكان يعرف باللّامس
قرية على شط البحر ، فيه يكون
الصفحه ١٥٣ : مفازة ، لها سبع قرى وبيوت
للأكراد ـ أصحاب أغنام وإبل ـ منها شعر ومدر (٧) ، ويرتفع من ناحية الجوزجان
الصفحه ٤١ : ، وأصحّ ما سمعت فى الأهرام أنها قبور
الملوك الذين كانوا بتلك الأرض.
وعرض العمارة على
النيل من حدّ أسوان
الصفحه ٩٥ : يزرع لم يؤخذ ، وعامة فارس مساحة إلا الزموم فإنها مقاطعات إلا شيئا يسيرا
من المقاسمات ، وتختلف الأخرجة
الصفحه ٥٢ : (٣) ، وعلى شرقى دجلة وغربى الفرات مدن وقرى ، تنسب إلى
الجزيرة ـ وإن كانت خارجة عنها ـ لقربها منها.
وأما
الصفحه ١٩٧ : قوله (لأن فيها الكعبة ومكة أم
القرى) ، وعلى أية حال لم يكن هناك خير من بلاد العرب التى تضم مكة والمدينة
الصفحه ١٠٥ : الميد فهم على شطوط مهران من حدّ الملتان إلى
البحر ، ولهم فى البرية التى بين مهران وبين قامهل مراع ومواطن
الصفحه ١٥٥ :
وليس لها قلعة (١) ، والنخيل بقوهستان بالطبسين ، وسائر ما ذكرناه من الصرود
وهذه المدن والقرى التى
الصفحه ٦١ : حد عمل واسط ، من حدّ العراق إلى حدّ الجبل
، فإنه قليل العمارة ، فيها قرى مفترشة ، والغالب عليها
الصفحه ١١٦ :
الطريق من همذان
إلى الرىّ : من همذان إلى ساوة مدينة ٣٠ فرسخا ومن ساوة إلى الرى ٣٠ فرسخا.
الطريق
الصفحه ١٩٥ :
يتعذر على من أراد تقصّى شىء من ذلك من أهل كل بلد ، ولذلك تجوزنا فى ذكر المسافات
والمدن وسائر ما نذكره
الصفحه ١٢٠ :
وأما جبال
الخرّميّة فإنها جبال ممتنعة وفيها الخرميّة ، وكان منها بابك ، وفى قراهم مساجد ،
وهم يقر