الصفحه ١٢٨ : الخزر ـ عن اليمين على شط البحر ـ قرية ولا مدينة ، سوى موضع من آبسكون على
نحو خمسين فرسخا يسمى دهستان
الصفحه ٢٥ : ء ، إلى أن تجاوز معدن النّقرة فى الطول وفى العرض من وراء جبلى طيّىء محاذيا
لوادى القرى ، إلى أن تتّصل
الصفحه ٥١ :
قرى ومزارع ومدن
كبار ، وأثيناس ورومية مدينتان بهما مجمع النصارى بقرب البحر ، فأما اثيناس فإنها
دار
الصفحه ٤٧ :
قرى بلد الروم على
مرحلة ، وحصن منصور حصن صغير فيه منبر وزروعه عذى ، والحدث ومرعش هما مدينتان
الصفحه ١١٢ : قرى كثيرة كانت لقوم من المجوس وإلى جنبها الجبل ثم
قطعة من الديلم بحد سالوس ثم طبرستان ثم تدور حول
الصفحه ١٢٩ : يتهبأ جمع شىء منها من الأتراك ،
فإنهم يستولون على ذلك.
وأما الخزر فإنه
اسم (٢) «الإقليم ، وقصبته
تسمى
الصفحه ٨٥ : ونواحيها ، وملكوا الأموال الكثيرة
والقرى النفيسة ؛ وكان منهم عمرو بن عيينة ، وبلغ من يساره أنه ابتاع بألف
الصفحه ٩٨ : شعب خصب عامر بالبساتين والقرى نزه جدا. وجروم كرمان
أكثر من صرودها ، ولعل صرودها نحو الربع ، وهى مما
الصفحه ١٧٨ : الصغانيان ، وله مجمع ماء يعرف بجن (٥) مثل بحيرة حواليها قرى ، وتعرف الناحية ببرغر (٦) ، فينصب منها بين جبال
الصفحه ١٥ : ذكرت فى كتابى
هذا أقاليم الأرض على الممالك ، وقصدت منها بلاد الإسلام بتفصيل مدنها ، وتقسيم ما
يعود
الصفحه ٣٠ :
أمواجه باليسير من الريح ، وهو موضع مخوف أيضا ، فلا يسلك بالصبا مغرّبا وبالدبور
مشرّقا ، وإذا حاذى أيلة
الصفحه ٧٣ :
وأما حصون فارس
فإن منها مدنا محصنة بحصن ، ومنها حصون داخل المدينة وحواليها أرباض ، ومنها
قهندزات
الصفحه ٢٨ :
وأما طرقها : فإن
من الكوفة إلى المدينة نحو من ٢٠ مرحلة ، ومن المدينة إلى مكة نحو ١٠ مراحل ؛
وطريق
الصفحه ٤٥ : الثلوج ، وبعض (١) الغور من حدّ الأردنّ إلى أن تجاوز بيسان ، فإذا جاوزته
كان من حدّ فلسطين ، وهذا البطن
الصفحه ٥٣ : الخابور ، الذي يقع إلى قرقيسيا ، ومسافة (٣) هذا النهر نحو عشرين فرسخا قرى ومزارع ، وراس عين مدينة
أكبر من