الصفحه ١٠٠ : عن يمينك إلى هرمز ـ قرية الجوز ـ مرحلة ، ومنها إلى جيرفت مرحلة ، وإن
شئت خرجت من الشيرجان إلى ناجت
الصفحه ١٢٦ : القصد لم يدخل قزوين ، وجعل الطريق على قرية تسمى يزداباذ من رستاق
دستبى.
والطريق من الرىّ
إلى الجبال
الصفحه ٩٩ : جدا وزروعهم
سقى ، وأما بمّ فإن فيها نخيلا ، ولها قرى كثيرة ، وهى أصح هواء من جيرفت ، ولها
قلعة منيعة
الصفحه ١٣٦ : والأشجار وغير ذلك.
وأما طريق زاور :
فإن زاور قرية عامرة ، عليها حصار ولها ماء جار ، وهى من حدود كرمان
الصفحه ١٧١ : ء المشتبك من القصور والبساتين والمحال والسكك المفترشة والقرى
المشتملة ما يكون اثنى عشر فرسخا فى مثلها
الصفحه ٦٩ :
وليس فى هذه
النواحى كلها ناحية بها أربع منابر غير هذه الناحية ، وناحية الرّوذان كانت من
كرمان
الصفحه ١٥١ : طريق سجستان مقدار مرحلة. وأكبر مدينة بهراة بعد هراة كروخ وأوفه ، ويرتفع من
كروخ الكشمش (١) الذي يجلب
الصفحه ٤٢ : ، وليس للبجة قرى ولا خصب فيه غناء ، وإنما هم بادية ولهم نجب ،
يقال إن ما فى النجب أسير منها ، ورقيقهم
الصفحه ١٥٢ : مباخس وأصحاب أغنام. وجبل
الفضة على طريق سرخس من هراة ، وباذغيس أهل جماعة ، إلا خجستان ـ قرية أحمد بن عبد
الصفحه ٢٦ : ، وجنوبيها من صنعاء على
نحو من عشر مراحل ، وقد صورت جبال تهامة فى صورة ديار العرب ؛ وبلاد خيوان تشتمل
على قرى
الصفحه ٢٠ :
ديار العرب
وابتدأت بديار
العرب لأن القبلة بها ومكة فيها وهى أم القرى ، وبلد العرب وأوطانهم التى
الصفحه ٩١ : القرية. وبكورة سابور رستاق يعرف
بالهنديجان فيها بئر بين جبلين ، يخرج منها دخان فيعلو حرها (٤) ، حتى لا
الصفحه ١٤٠ : يحتالون فيها لطمّت على القرى والمدن بها ، وبلغنى أنّهم إذا أحبوا نقل الرمل
من مكان إلى مكان ، من غير أن
الصفحه ٧٨ : متصلة ، قد غطت الأشجار تلك
القرى حتى لا يراها الإنسان إلا أن يدخلها ، وهى أنزه شعب بفارس ، وهى من الصرود
الصفحه ٣١ : ، والبجة قوم أصحاب أخبية شعر ، أشد سوادا من الحبشة فى زى العرب ،
لا قرى لهم ولا مدن ولا زرع ، إلا ما ينقل