الصفحه ١١٤ :
الطريق من أردبيل
إلى زنجان : من أردبيل إلى قنطرة سبيذروذ مرحلتان ، ومن القنطرة (١) إلى السراة يوم
الصفحه ١٦٦ :
لا مالك له ولا
مانع دونه ، وكذلك فى جبالهما وجبال ما وراء النهر من الفستق المباح ما ليس فى بلد
الصفحه ١٩٨ : موضوع آخر ، وهذا العيب ـ وإن كان محدودا فى كتاب
الاصطخرى ـ إلا أنه لا يخلى المؤلف من المؤاخذة ، ذلك
الصفحه ٢٠٣ : كالآتى :
صورتان للأقاليم
الشرقية للعالم الإسلامى فى ص ٥٩٥ ، ص ٦٠١ ، وأربع صور تصور جانبا من العالم
الصفحه ٧ : الأمم السابقة لها تأخذ منها ما يتلاءم وذوقها فى الحياة وما
يتفق ومنطقها فى الدراسة ، لتبنى أسس هذا المجد
الصفحه ٩٧ :
بلاد كرمان
وأما كرمان فإن
شرقيّها أرض مكران ومفازة ما بين مكران والبحر من وراء البلوص ، وغربيّها
الصفحه ١٠١ :
ومن بمّ إلى جيرفت
: منها (١) إلى دارجين مرحلة ، ومن دارجين إلى هرمز مرحلة ، ومن هرمز
إلى جيرفت
الصفحه ١٠٨ : مما يلى المغرب حدود الأرمن
واللان وشىء من حد الجزيرة ، والذي يحيط بها مما يلى الشمال اللّان وجبال
الصفحه ٦٦ :
من البر ، ومن حصن
مهدى إلى بيان مرحلة على الظهر ، وبيان فيها منبر ، وقد انتهيت إلى آخر حدود
الصفحه ١٠٧ :
وأما أنهارها فإنّ
لهم نهرا يعرف بمهران ، وبلغنى أن مخرجه من ظهر جبل يخرج منه بعض أنهار جيحون
الصفحه ٢٠١ : ١٩٩ فاتجاه القوس
إلى أسفل ، وفى رسم جبال القفص والبلوص فإنها على شكل قوس ، التجويف إلى أسفل أكبر
منه
الصفحه ٣٨ :
من ٨٠ مرحلة ، وفى
العمارة ١٢٠ مرحلة (١). فهذه جوامع المسافات فى المغرب فى شرقى بحر الروم.
وأما
الصفحه ١٦٠ :
٣ مراحل ، ومدن
أسفزار هى أربع قد سمّيناها ، وهى كلها فى أقل من مرحلة ، وبين هراة ومالن هراة
نصف
الصفحه ٢٠٠ : وجيحان والثالث وهو سيحان بعيد عنها قليلا نحو
بلاد الروم ، وربما كان هذا تصرفا من الراسم إيثارا منه
الصفحه ١٩٦ : .
هذا هو أساس
الكتاب وتبويبه ، ويلفت النظر منه أمران ، أولهما جعله المصورات عمادا للحديث ،
والثانى