الصفحه ١٠٣ :
والمنصورة مدينة
مقدارها فى الطول والعرض نحو ميل فى ميل ، ويحيط بها خليج من نهر مهران وهى فى
شبيه
الصفحه ١٩٩ : المخطوطات الثلاث من
اختلاف ، على أن نرمز إلى مخطوطة دار الكتب برقمها ١٩٩ والأخيرتين برقم ٢٥٦ ٢٥٧
وهما
الصفحه ١١ : المشهور من
خمس مخطوطات رمز لها A.B.C.D.E. وذلك سنة ١٨٧٠ م ، وظل الكتاب رغم
مرور هذا الزمن الطويل ورغم ما
الصفحه ٢٩ :
بحر الفارس
وسنذكر بعد ديار
العرب بحر فارس ، فإنّه يشتمل على أكثر حدودها ، ويتصل بديار العرب منه
الصفحه ٨٤ :
قد بلغنى ما هو
أكثر من ذلك ، فتراه فى لباسه لا يتميز من أجيره (١) ، وأما أهل كازرون وفسا وغيرهم
الصفحه ١٤٥ :
ذكر خراسان
وأما خراسان (١) فإنها تشتمل على كور ، وهو اسم الإقليم ، والذي يحيط بها
من شرقيّها
الصفحه ١٨٣ : أربعة : باب زامين وباب مرسمندة وباب نوجكث وباب كلهباذ (٨) ، ولها ستة (٩) أنهار (١٠) ، كلها من منبع واحد
الصفحه ١٩٢ : سيم فى مقدار يومين فى أقل من يوم. وأما ما بين نهر إيلاق ونهر الشاش عن غربى
نوكث فإنّها : أربيلخ
الصفحه ٣٩ :
ديار مصر
وأما مصر فإنّ لها
حدا يأخذ من بحر الروم بين الإسكندرية وبرقة ، فيأخذ فى برارىّ حتى
الصفحه ٦٧ : على التربيع إلا من الزاوية التى تلى أصبهان ، والزاوية التى
تلى كرمان مما يلى المفازة ، وفى الحد الذي
الصفحه ٢٠٥ : الباقية نجد صورة ، الجانب الأيمن من الرسم فيها ساحل فارس
والجانب الأيسر إفريقية ، وتحمل اسم أحمد بن الحسين
الصفحه ٨ : لقى الإصطخرى فى بغداد ،
فأخذ كتابه واستغنى به عن غيره من الكتب.
يرى الدارس لهذه
الفترة من تاريخ علم
الصفحه ١٠٢ :
بلاد السند
وأما بلاد السند
وما يصاقبها مما قد جمعناه فى صورة واحدة ، فهى بلاد السند وشىء من بلاد
الصفحه ٢٠٢ :
الثلاث تختلف فى موضع المدينة ، أو لعله إهمال من الراسمين ترتب عليه هذا
الاختلاف.
فى صور بحر الخزر
نجد
الصفحه ١٠٦ : ،
وهى ممتار البدهة (١) ؛ وبين كيزكانان وقندابيل رستاق يعرف بإيل (٢) ، وفيه مسلمون وكفار من البدهة