الصفحه ١٦٤ : أبى الساج
ـ من أشروسنة ، والإخشيد من سمرقند ، والمرزبان بن تركسفى وعجيف بن عنبسة من السغد
، والبخارا
الصفحه ١٨٩ :
الطريق من سمرقند
إلى بلخ : تخرج من سمرقند إلى كش يومين ، ثم إلى كندك ثلاث مراحل ، ويتصل طريق
بخارى
الصفحه ٤٨ : وهو حصن من الشّراة ، وحوران والبثنيّة هما
رستاقان عظيمان من جند دمشق ، مزارعهما مباخس ، وهناك بصرى
الصفحه ١٣١ :
السمرة ـ إلى السواد كأنهم صنف من الهند ، وصنف بيض ظاهر والحسن والجمال ، والذي
يقع من رقيق الخزر هم أهل
الصفحه ١٥٧ :
من غزنة ، فإنّها
فرضة الهند. وكابل لها قهندز موصوف بالتحصن (١) ، وإليها طريق واحد ، وفيها المسلمون
الصفحه ١٥٩ :
وأما عرض خراسان
من بذخشان على شط وادى جيحون إلى بحيرة خوارزم : فمن بذخشان إلى الترمذ على سمت
النهر
الصفحه ١٨٥ : من المنابر : سكاكت وبانجخاش ونوكث
وبالايان واربيلخ ونموذلغ وتكّث وخمرك وبسكت وكهسيم ودخكث وخاش
الصفحه ٩ :
انه أصلحه فمع أنه لا يطعن فى نسبة الكتاب إلا أنه يشير إلى توهين ما فيه من
بيانات ، والحق أن ابن حوقل
الصفحه ٨٦ : ولّى عمر بن ابراهيم غزو البحر لقتال القطرية ، وابنه مرداس بن عمر المكنى
بأبى بلال بلغ من ماله أن كان
الصفحه ٩٤ :
غيره (١) ؛ وبشيراز أبراد تحمل إلى الآفاق ، وبجانات من كورة اصطخر
ثياب قطن مستحسنة تعرف بالجاناتى
الصفحه ١٣٢ :
وفيها مسجد جامع ،
وبقرب مدينة أخرى تسمى سوار (١) فيها أيضا مسجد جامع ، وأخبرنى من كان يخطب بها أن
الصفحه ١٣٩ : مفازة
بين مكران وأرض السند (١) ، وشىء من عمل الملتان ، ومما يلى المغرب خراسان وشىء من
عمل الهند ، ومما
الصفحه ١٧٧ :
ويتصل ببخارى من
شرقيّها السغد ، وأولها إذا جزت كرمينية (١) الدبّوسيّة ثمّ (٢) ربنجن والكشانية
الصفحه ٨٢ :
إلى أن ينتهى إلى
تارم ، ثم يمتد إلى الروذان حتى ينتهى إلى برية خراسان ، مثل ما من البحر على خط
الصفحه ٦٢ :
خوزستان (١)
وأما حدود خوزستان
فإن شرقيّها حد فارس وأصبهان ، وبينها وبين حدّ فارس من حدّ أصبهان