الصفحه ١٤٧ :
على بن موسى الرضا
عليهالسلام وقبر هارون الرشيد ، ومنها يرتفع البرام (١) ؛ وقبر الرضا من المدينة
الصفحه ١٦٧ : السلطان بهلبك (٢) ، ومنك وهلاورد هما أكبر من هلبك ، غير أنّ مقام السلطان
بهلبك. والذي يتاخم الوخش والختّل
الصفحه ٣٧ : وهم صنف من الروم من الجلالقة ، ويقال إن أصلهم من الشام ، كما أن طائفة بخر
شنة من أرض الروم يرجعون إلى
الصفحه ٤٣ :
أرض الشام
وأما الشام فإنّ
غربيها بحر الروم ، وشرقيها البادية من أيلة إلى الفرات ، ثم من الفرات
الصفحه ٤٩ :
إلى آخر الشراة
يوم (١) ، وأما الأردنّ فإن قصبتها طبريّة ، فمنها إلى صور يوم (٢) ومنها إلى عقبة فيق
الصفحه ١٠٤ :
ما يحمل إلى هذا
الصنم من المال فإنما يأخذه أمير الملتان ، وينفق على السدنة منه ، فإذا قصدهم
الهند
الصفحه ١٥٦ :
كلها البساتين والكروم ، وليس على سور المدينة خندق ، والسور من طين.
وأما طخيرستان فإن
أكبر مدينة بها
الصفحه ١٧٢ : قهندزها ماء حار
لارتفاعهما (٨) ، ومياههم من النهر الأعظم ، وينشعب من هذا النهر فى
المدينة أنهار ، منها
الصفحه ١٠ :
إلى حد الزنج) ،
فهو يرفض الخرافات التى تجعل النيل ينبع من الجنة ، ويتضح ذلك أيضا فى حديثه عن
الصفحه ٣٢ : الأصنام وما
استحسنوه ، ثم يتصل ذلك بأرض الحبشة وهم نصارى ، وتقرب ألوانهم من ألوان العرب بين
السواد والبياض
الصفحه ٨٣ : فرجة ، وأعرض جربّانا (٨) وجيوبا من دراريع الكتّاب ، والعمائم التى تحتها قلانس
مرتفعة ، ويلبسون السيوف
الصفحه ٨٨ :
فى حدّ أصبهان هم
من هذا الزم فانتقلوا عن فارس ، إلا أن لهم فى حدود فارس ضياعا كثيرة ، وكان
رئيسهم
الصفحه ١١٧ : فمدينة كبيرة ، مقدارها فرسخ (٨) فى فرسخ ، ولها مدينة وربض ، ولمدينتها أربعة أبواب حديد ،
وبناؤهم من طين
الصفحه ١١٩ : ، وقاشان مدينة صغيرة ، بناؤها وبناء قمّ الغالب
عليه الطين ، أما سائر ما ذكرنا من مدن الجبال سوى الرىّ فإنها
الصفحه ١٣٠ :
على قوتهم الأرز
والسمك ، وهذا الذي يحمل منهم من العسل والشمع إنما يحمل إليهم من ناحية الروس
وبلغار