الصفحه ٧٢ : ، وكل ما كان من المدن والقرى فى أضعافها
فهى منها ؛ وأما زمّ اللّوالجان لأحمد بن الليث ـ وهو فى كورة
الصفحه ١٣٥ : ، ومن بدرة إلى
رباط أبى على بن رستم (٣) مرحلة كبيرة ، مفازة تتصل (٤) بمفازة كركس كوه ، ويسكن هذا الرباط
الصفحه ١٤٠ :
فى دار يعقوب بن
الليث ، وداخل المدينة بين باب كركويه وباب نيشك بنيّة عظيمة تسمى أراك (١) ، كانت
الصفحه ١٤٨ :
ومن هذا النهر شرب
محلّة راس الشّاباى (١) ، الذي فيه دور الشيخ الجليل أبى الفضل محمد بن عبيد الله
الصفحه ١٦٤ : أبى الساج
ـ من أشروسنة ، والإخشيد من سمرقند ، والمرزبان بن تركسفى وعجيف بن عنبسة من السغد
، والبخارا
الصفحه ١٨٧ : ، ومدينتها خيلام ، وبها مولد الأمير أبى الحسن نصر بن أحمد فى
دار خير بن أبى الخير ، ويرتفع من فرغانة أكثر ما
الصفحه ١٠ : فتنة بسمرقند فى أيام مقامى بها وأحرق الباب وذهبت الكتابة
وأعاد ذلك الباب أبو المظفر محمد بن لقمان بن
الصفحه ٢٦ :
الله عليه ، والحرب تنسب إليها ، ورأيت هذا الموضع من بعد ، وأخبرنى من رأى به قبر
عمّار بن ياسر رضى الله
الصفحه ٣٤ : عدوة إلى الأندلس
أيضا ، إلا أنها وبيّة ؛ وجزيرة بنى مزغنّا مدينة عامرة ، يحف بها طوائف من البربر
، وهى
الصفحه ٣٦ : (١) ، ووادى الحجارة مدينة هى وما حواليها من المدن والقرى
تعرف بمدن بنى سالم ، وريّة كورة عظيمة خصيبة
الصفحه ٤٤ : تتسع للزروع ، وهو من أخصب بلدان فلسطين ، ومحراب داود عليهالسلام بها ـ وهو بنيّة مرتفعة ـ ارتفاعها يشبه
الصفحه ٧٧ :
وإنما بنيت فى
الإسلام ، بناها محمد بن القاسم بن أبى عقيل ابن عم الحجاج بن يوسف ، وسميت بشيراز
الصفحه ١٦٣ : ؛
يبلغهم نفير العدو ، ولقد أخبرنى من كان مع نصر بن أحمد رحمهالله فى غزاة شاوغر ، أنهم كانوا يحزرون
الصفحه ٢٠٤ :
تحمل اسم أبى على
الفارسى النهوى ، وواحدة تحمل اسم أحمد بن الحسين الخوارزمى مؤرخة ٦٨٦ ه ، وواحدة
الصفحه ٢٧ : حدود أعمالها نحو من ثلاثمائة فرسخ ، وكان الغالب
عليها الشراة ، إلى أن وقع بينهم وبين طائفة من بنى سامة