الصفحه ١٣٣ : ليس بالكبير ، وإنما هو جبل منقطع عن
الجبال تحيط به المفازة ، وبلغنى أن دور أسفله نحو فرسخين فقط
الصفحه ١٤٥ : شهر ، وهى مدينة فى أرض سهلة ، أبنيتها طين ، وهى مفترشة البناء ، ومقدار
عرصتها (٦) نحو فرسخ فى فرسخ
الصفحه ١٤٧ : على نحو ربع فرسخ بقرية يقال لها
سناباذ ، وفى جبال نيسابور وطوس يكون الفيروزج ، وكانت دار الامارة
الصفحه ١٥٠ : هراة ، وبناؤها من طين ، وهى مقدار نصف فرسخ فى
نحوه ، ولمدينتها الداخلة أربعة أبواب : الباب الذي يخرج
الصفحه ١٥٣ : ، وهى
أكبر من كنددرم ومن سان ، وهى نحو من اليهوديّة فى الكبر ؛ وأشترج (٦) ـ مدينة أنخذ ـ مدينة صغيرة فى
الصفحه ١٦٠ : نيسابور ، وبينها وبين الطريق نحو فرسخين ، ومن بوشنج
إلى فركرده يومان ، ومن فردكرده إلى خركرده يومان ، ومن
الصفحه ١٦٥ : بها ولا بنواحيها (٢) مكان يستوقف النظر إلا نحو فرسخ منها ، وليس بها مكان عال
فيدرك البصر أكثر من فرسخ
الصفحه ١٧١ : القصبة شتاء وصيفا ـ سور
آخر قطره نحو فرسخ فى مثله (٨) ، ولها مدينة داخل هذا السور ، يحيط بها سور حصين
الصفحه ١٧٣ :
من النهر بقرب
الريكستان ، فيسقى بعض الربض وينتهى إلى قصر رباح ، فيسقى نحو ألف من البساتين
والقصور
الصفحه ١٧٥ : أن بها من الرباطات ما لا أعلم فى بلدان (١٥) ما وراء النهر أكثر عددا منها ، وبلغنى أن عددها نحو من
ألف
الصفحه ١٧٨ : تربية سمرقند ، وبينها وبين أقرب
الجبال (٣) نحو مرحلة خفيفة ، إلا أنه يتصل بها جبل صغير يعرف بكوهك ،
يمتد
الصفحه ١٨٤ : يسمي جي (جن عند ابن حوقل) نحو ثلاثين فرسخا ويجرى هذا الماء إلى برغر وعلى
بنجيكث ثم إلى سمرقند ويخرج من
الصفحه ١٨٥ : (٦) ، وليس بما وراء النهر دار ضرب إلا بسمرقند وتونكت. وأما أسبيجاب
فمدينة نحو الثلث من تونكت
الصفحه ١٨٧ : ونحوه ..... احترق ... وباسبرة أيضا
جبال قطع سوداء حالكة وأخرى حمراء وقطع صفراء ـ ألوان مختلفة وفى جباب
الصفحه ١٩١ : وكبرنه وغزك ووردوك وجبوزن كلها متقاربة فى مقدار يوم أو نحوه. وما
بين نهر ترك ونهر إيلاق من غربىّ طريق