الصفحه ٨١ : نجيرم ١٢ فرسخا ، ومن مهروبان
إلى حصن ابن عمارة ـ وهو طول فارس على البحر ـ نحو ١٦٠ فرسخا ؛ والذي يحيط
الصفحه ٨٢ : وبلاد سابور والسّردن إلى أول حدّ اصبهان نحو ٦٠
فرسخا.
ذكر الماء والهواء
والتربة بفارس.
أرض فارس
الصفحه ٨٥ : يقهرهم (٤) ، وإليهم أرصاد البحر وعشور السفن ، وقد كان عمرو بن الليث
ناصب حمدان بن عبد الله الحرب نحو
الصفحه ٩١ : الحجّاج ، وهى طاق واحد ـ سعة الطاق على الأرض ما بين العمودين
نحو ثمانين خطوة ، وارتفاعه مقدار ما يجوز فيه
الصفحه ٩٣ : أربعين رجلا ، فقصدهم نحو
ألفى رجل من أصحاب البصرة ، فقتلوا الألفين عن آخرهم ، ويفضّل هذا الدوشاب على ما
الصفحه ٩٨ : شعب خصب عامر بالبساتين والقرى نزه جدا. وجروم كرمان
أكثر من صرودها ، ولعل صرودها نحو الربع ، وهى مما
الصفحه ١٠٢ : بشرقى هذه البلاد والجنوبىّ من وراء هذه المفازة ، من أجل
أن البحر يمتد من صيمور على الشرقىّ إلى نحو
الصفحه ١٠٧ : ، يرتفع على وجه الأرض ثم ينضب ،
فيزرع عليها مثل ما ذكرناه فى أرض مصر. والسندروذ من الملتان على نحو من ثلاث
الصفحه ١١٣ : الكر إلى الصماخية ، وليس بها منبر أربعة عشر فرسخا ومن الصماخية
إلى شروان وهى صغيرة فيها منبر نحو من
الصفحه ١١٧ : .
(٧) هى ما سبذان.
(٨) فى ا : نحو نصف
فرسخ فى نصف فرسخ ويتفق ابن حوقل ص ٢٦٠ مع م.
(٩) فى ا : خصبة جدا
الصفحه ١٢٢ : على بعض
النقود فى العصر العباسى.
(٧) فى ا : نحو فرسخ
فى مثله.
(٨) فى ا : وهى مدينة
بناؤها
الصفحه ١٢٤ : الديلم ، وبها فواكه وأعناب
كثيرة وزبيب (١) يحمل إلى الآفاق ، وتكون نحو ميل فى ميل ؛ وأبهر وزنجان
صغيرتان
الصفحه ١٢٨ : الخزر ـ عن اليمين على شط البحر ـ قرية ولا مدينة ، سوى موضع من آبسكون على
نحو خمسين فرسخا يسمى دهستان
الصفحه ١٣٠ : كثيرة ، ويقال إنها تشتمل
على نحو من أربعة آلاف كرم إلى حد السرير ، والغالب على ثمارها الأعناب ، وفيها
الصفحه ١٣١ :
الغزّية على ظهر بلغار ، ويقال إن مبلغهم نحو ألفى رجل ، ممتنعون فى مشاجر لا يقدر
عليهم ، وهم فى طاعة بلغار