الصفحه ٣٨ : مرسية إلى بجّانة ٦ أيام ، ومن بجّانة إلى مالقة نحو ١٠ أيام ، ومن مالقة إلى
جزيرة جبل طارق ٤ أيام ، ومن
الصفحه ٤٠ :
سائر الصعيد (٧) ، وبحذاء الفسطاط على نحو من فرسخين منها أبنية عظيمة ،
أكبرها اثنان ارتفاع
الصفحه ٤٣ : بلد الروم ، ويقال إنّه ينتهى فى بلد الروم
إلى نحو من مائتى فرسخ ، ويظهر فى بلد الإسلام (٢) بين مرعش
الصفحه ٤٧ : من الأرض ينظر منها الجالس فى المسجد
الجامع إلى قرب البحر نحو أربعة فراسخ ، وجيحان يخرج من بلد الروم
الصفحه ٥٢ : قاتلة موصوفة
، وبالقرب من نصيبين جبل ماردين ، من الأرض إلى ذروته نحو من فرسخين ، وبه (٧) قلعة منيعة لا
الصفحه ٥٣ : الخابور ، الذي يقع إلى قرقيسيا ، ومسافة (٣) هذا النهر نحو عشرين فرسخا قرى ومزارع ، وراس عين مدينة
أكبر من
الصفحه ٥٤ : نهران كبيران إذا جمعا يكونان نحو النصف من
دجلة ، وأكبرهما مما يلى الحديثة ، ومخرجهما من قرب جبال
الصفحه ٥٥ : ؛ وسروج (٣) مدينة خصبة كثيرة الأعناب والفواكه ، لها رستاق من حران
على نحو يوم
الصفحه ٦٠ : ما يتصل بهاء والدور نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ،
وهى مدينة إسلامية ابتدأها المعتصم واستتم بناءها
الصفحه ٦٢ : عسكر مكرم سفلىّ الأهواز ، وآخره بالأهواز لا يتجاوزها ، فإذا انتهى
إلى عسكر مكرم فعليه جسر كبير نحو
الصفحه ٦٤ :
سائر كورهم من أهل الملل نحو ما فى سائر الأمصار.
وأما الخاصيات بها
: فإن عندهم بتستر (١) الشّاذروان
الصفحه ٦٧ : شيراز وهى وسط
فارس إليهما من المسافة نحو نصف ما بين شيراز وخوزستان وبين شيراز وجروم كرمان. قد
صوّرت بلاد
الصفحه ٦٨ : ء واتباعهم ما بين رجل (٤) واحد إلى عشرة من الرجال ونحو ذلك ، وسأذكر من أسامى
أحيائهم ما يحضرنى ذكره على أنهم
الصفحه ٧٤ : نحو جنّابة ، وأما
نهر الشاذكان فإنه يخرج من بازرنج وجبالها ، حتى يدخل تنبوك مورستان وخان حماد ،
فيسقى
الصفحه ٧٩ : ٤
فراسخ ، ومن بركانة إلى سيراف ـ مدينة ـ نحو ٧ فراسخ ، فذلك ستون فرسخا.
والطريق من شيراز
إلى إلى كثه