الصفحه ١١١ : (٧) ، وبين داخرّقان وشط البحيرة نحو أربعة فراسخ ، وطولها نحو
أربعة أيام سير الدواب ، وأما للريح فإنه ربما
الصفحه ١٣٨ : ، وليس بينهما
عمارة ، وبنّ قرية عامرة فيها نحو خمسمائة رجل ، وفيها ماء جار وزرع وضرع وخصب ،
ومن بنّ إلى
الصفحه ١٤٢ : سجستان وخواش هى من قرنين
على مرحلة عن يسار الذاهب إلى بست ، وبينها وبين الطريق نحو نصف فرسخ ، وهى أكبر
من
الصفحه ١٤٤ : ، وبين نه وفره
نحو مرحلة راجحة ، وهى بحذائها مما يلى المفازة ، وبين كش وبين سجستان ٣٠ فرسخا
فيما يل حدّ
الصفحه ١٥٥ : فإنها
مدينة فى مستو ، وبينها وبين أقرب الجبال إليها نحو أربعة فراسخ ويسمى جبل كو ،
وعليها سور ولها ربض
الصفحه ١٥٦ : نحو الثلث من بلخ ، ثم يليها فى الكبر
ورواليز ، ويلى ورواليز فى الكبر أندرابة (٢) ، وهى مدينة فى شعب
الصفحه ١٦٧ : النواحى على جيحون ؛
وأقرب الجبال إليها على نحو مرحلة ؛ وماؤهم للشرب من جيحون ونهر يجرى من الصغانيان
، وليس
الصفحه ١٦٨ : ، والسوق على جانبى
(٨) هذا النهر ، وطولها نحو ثلث فرسخ فى نحوه ، وأما أبوابها فقد تهدّم بعض
المدينة وذهب
الصفحه ١٨٣ : كبير وعليه (٦) فيها رحى (٧) ، ويشتمل حائطها على دور وبساتين وقصور وكروم ، وقطرها نحو
فرسخ ، وأبوابها
الصفحه ١٩٩ :
الجبال مائل من بحر القلزم إلى قرب الإسكندرونة ، ثم تأخذ خطا أفقيا نحو بلاد
الروم ، وهو اختلاف منشؤه
الصفحه ١١ : أكون قد أديت واجبى نحوه ، فإن جاء محققا
للغرض من إعادة نشره شكرت ربى على التوفيق وإلهام الصواب ، وإن
الصفحه ٢٠ : فإنه بحر
فارس (٢) ، ويشتمل على نحو ثلاثة أرباع ديار العرب ، وهو الحد الشرقى والجنوبى وبعض
الغربى ، وما
الصفحه ٢٩ : ء الله. أما ما كان من هذا البحر من القلزم إلى ما يحاذى بطن اليمن فإنه
يسمى بحر القلزم ، ومقداره نحو
الصفحه ٣١ : إلى
معادن الذهب ، ويأخذ هذا المعدن من قرب أسوان مصر على نحو من عشر مراحل ، حتى
الصفحه ٣٤ : الأندلس ، وما دونها محاذ لبلاد الافرنجة. وطبرقة مدينة صغيرة وبيّة بها
عقارب قاتلة نحو عقارب عسكر مكرم