الصفحه ٦١٣ : يلبسون القلنسوة المخصوصة بالعمامة ـ وهي المسمّاة بالألفيّة ـ من دون
عمامة ، ومهما يكن من الأمر .. فترك
الصفحه ٦٣٨ : ستّة أشهر.
ودفع غرامة مقدّرة بنحو ثلاثة وثلاثين ألف ربيّة.
وهذا نصّ
الإعلان : (ليكن معلوما لدى العموم
الصفحه ٦٤٨ :
وكان آل
منيباري أهل نجدة ، حتّى إنّه لا يقوم ليافع أحد من آل كثير سواهم ، فكانوا يحسبون
لهم ألف
الصفحه ٦٥١ : .
وقد ألّف
العلّامة الجليل ، شيخنا الشّيخ محمّد بن محمّد باكثير كتابا سمّاه «البنان المشير
إلى علما
الصفحه ٦٦٤ : .
فلم يصل داره
إلا وقد سبقه ألف دينار له إليه من الشّريف ، أراد الشّريف قول الطّغرّائيّ [من
البسيط
الصفحه ٦٧١ : ء بي ، توفّي بمدوده بعد الثّلاثين والثّلاث مئة
وألف.
ومنهم : الشّيخ
سالم بن أحمد باحميد ، له مؤلّفات
الصفحه ٧١٤ : )
، وألّف مجموعة في ضبط أموال سيئون ، ذكر فيه الأيدي العادية ، وما دخل فيه الحرام
والشّبهة من الأموال بتحرّ
الصفحه ٧٣٢ :
بحضوره زهاء ألف وخمس مئة من العلويّين ، والسّلاطين ، ويافع ، وآل كثير ،
والعوامر ، وآل باجري ، وآل
الصفحه ٧٦٨ :
__________________
(١) هذه الألفية تسمى
: «الفريدة» أو «الزبدة» تحوي علم النحو والصرف والخط ، وقد بدأ الحافظ السيوطي في
شرحها
الصفحه ٧٦٩ : البوذيّين بستّ مئة ألف ربّيّة ،
ثمّ لم يدفعوها له ، ومن المتواتر بين النّاس في الهند أنّ أخته متزوّجة بناصر
الصفحه ٧٧٨ :
صوّبت رصاصها على العسكر ، وغرامة ألف روبيّة ، وحبس عبد بن عليّ ثلاث سنين
بالمكلّا تحت الأعمال الشّاقّة
الصفحه ٨١٦ : الثّاني من تريم ـ في الألف من الهجرة ـ إلى مرباط ، ثمّ إلى
الشّحر ، وتزوّج وأولد فيها ولدا سمّاه علويا
الصفحه ٨٢٨ : الشّذوذ ؛ لأنّه يسامح في الكبير ويشتدّ
في الصّغير ، وربّما عزّ عليّ الانفصال عن قولهم : (لأنّه يجود بالألف
الصفحه ٨٣٣ : يمكنني الرّجوع إلى حضرموت إلّا بثمانين ألف ريال.
فأعطاه إيّاها
مع ملء مركب شراعيّ من الأرزّ وما يناسبه
الصفحه ٨٣٨ :
الماليّة من ذوات الألف ربيّة بما يقوّم بعشرات الملايين ، فمن ذلك كانت ثروته
الّتي لم يقف فيها عند غاية من