الصفحه ٤٠٩ : على الشّيخ محمّد بن مطهّر
العموديّ في ألف وثمان مئة .. فلاقاه العموديّ في عدد قليل ، ولمّا رأى عسكر
الصفحه ٤٥٠ : لقواعده (١).
والإفرنج
يزعمون أنّ مملكة معين ظهرت في الألف الثّاني قبل الإسلام ، وأنّها أقوى وأغنى من
الصفحه ٤٦١ : منه ألف وخمس مئة فارس بشكّتهم
، ويطلق عليه اليوم : حصن فرحة.
ومن قرى الكسر
: شريوف (١) ؛ لآل محمّد
الصفحه ٤٩٠ : (١) ، وهي عبارة عن دار ومسجد ، وبساتين نخل له هناك ، وقد
ألّف بشأنها رسالة سمّاها : «جالب السّرور في تاريخ
الصفحه ٥١٩ : إليّ : أن خذ كلّ ما تقدر عليه منه وحوّل لي بالثّمن ،
فاشتريت أوّلا بنحو من ألف ربّية ، وثانيا بمثله
الصفحه ٥٢٣ :
الحرام عام سبعة وثمانين وألف (١٠٨٧ ه) ، وكان الشّيخ عبد الرّحمن باصهي معاصرا
للحبيب أحمد بن زين الحبشيّ
الصفحه ٥٣٠ : للدّاني : اجلس يا داني بلا (ألف) ، فقال : نعم يا ابن عمار بلا (ميم).
وكان سنة (١٣١٨
ه) بدوعن في منزل
الصفحه ٥٣٤ :
وزعم العينيّ
في «شرحه لشواهد الألفيّة» : أنّ حجر بن الحارث هذا هو والد امرىء القيس أول ملوك
كندة
الصفحه ٥٦٩ : اليمن من عساكر الدّولة العثمانيّة يبلغون
بالإحصاء الرّسميّ سبع مئة وخمسين ألف قتيل) ولا بدّ بالطّبع أن
الصفحه ٥٧١ : حتّى لقد بلغ إيراده الشّهريّ من أجور
عقاره بجاوة وسنغافورة ومصر ما يقارب ستّين ألف ريال.
وقد أخرج أبو
الصفحه ٥٧٢ : : «صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه .. إلّا المسجد الحرام».
الصفحه ٥٩٢ : جماعة من محبّيه أن يشتروا له عقارا .. فغضب عليهم.
وورده مرّة ألف
ريال (١) فلم يمس منه شيء.
جود
الصفحه ٦٠٩ : ألف مطيرة ، باعتبار المطيرة
ستّة أذرع في مثلها.
وكان ممّن أمضى
على الوثيقة الّتي تتضمّن اعتراف
الصفحه ٦١٠ : مفصّل ب «الأصل».
وكان إيراد
محسن قاسم وقتما كنت بجاوة سنة (١٣٤٦ ه) لا يقلّ عن خمسة عشر ألف ربيّة هو
الصفحه ٦١٢ : مكالمته ، إلى أن سنحت له
الفرصة ، فذكر له حاله ، فأعطاه ألف دينار ، ولمّا كان في أثناء الطّريق .. انتهبه