الصفحه ٢٤٠ : ، يبلغ مجموعها اثني عشر ألف رجل ، منهم : آل اليزيديّ ، لا ينقصون عن ثمان
مئة رجل ، وهم بسيحوت. وآل بن
الصفحه ٢٥٢ :
__________________
(١) ذو فائش : ملك من
ملوك حمير.
(٢) الرّحا : ما يطحن
فيه الحبّ ، تكتب بالألف الممدودة والمقصورة ؛ إذ
الصفحه ٢٦٦ : الضّيافة ،
وأمان الجار.
وفي جنوبهم سوط
آل بلعبيد ، يبلغون ألف رام ، على رأسهم : سالم بن ثابت باهيصمي
الصفحه ٢٨٠ : أنفقوا ،
وقدّروه بسبعين ألف ربيّة هنديّة فدفعها ، ثمّ عادوا بعد سنتين محاربين ، وقتل
ضابط إنكليزيّ وأربعة
الصفحه ٣٠١ : ، وآل
باسمير ، وآل باوهّاج ، وغيرهم. وقد سبق أنّهم يناهزون ألف رام.
ويأتي آخر
الكتاب ما يشير إلى أنّ
الصفحه ٣٠٥ : العام ـ أعني عام (١٣٦٦ ه) ـ تاجرا يحمل ألف ريال إلى
الحاضنة ، وكان معه أحد آل باقطمي ، وفي أثنا
الصفحه ٣١٣ : بثلاثين ألف ريال.
ثمّ حصل
التّنازل من السّلطان غالب ؛ لما جبله الله عليه من السّماح ولين العريكة (٢) عن
الصفحه ٣٣٨ : فيها ،
بخلاف آل حضرموت ؛ فقد باعوا في أيّام المجاعة ما اشتروه بالألف الرّوبيّة منها
بأقلّ من المئة
الصفحه ٣٥٣ :
المؤلّفة ؛ حتى أبقاهم السّلطان عمر بن عوض عليها ، وكان فيما بذلوه عشرون ألف
ربّيّة للسّلطان عمر نفسه
الصفحه ٣٧١ :
التّاريخ الّذي أخذه باصرّة ولم يردّه ، توفّي بعد الثّلاث مئة وألف.
ومنها : صاحبنا
الفاضل
الصفحه ٣٧٩ : بالجواهر ، قوّمت في تركته باثني عشر ألف جنيه.
وبإثر رجوعه
إلى المدينة .. أمر السلطان عبد المجيد بزيادته
الصفحه ٣٨٦ : إليهم.
وسكّان صيف لا
يزيدون الآن عن ألف وثمان مئة ، وهي قفل دوعن.
ولها ذكر كثير
في التّاريخ ، وقد
الصفحه ٣٨٧ : التزام الكنية الألف بكل حال ، على لغة القصر ـ ولهم
هناك زوايا مشهورة) اه (١٤٥ ـ ١٤٦). ينظر : «الصفحات
الصفحه ٣٨٨ : » (١) ، وعبد الله بازرعة.
وممّن ألّف في
مناقبه : الشّيخ عليّ بن عبد الله باعكابة الهيننيّ ، والشّيخ عبد الله
الصفحه ٤٠١ : عنه بأمره خمسين ألف روبيّة للقعيطيّ ، وهي الّتي توقّف إطلاقه من
السّجن على دفعها ، وقد تعهّد محمّد