الصفحه ١٥ : «توحيد الأديان») (١) وطبع في عدن سنة (١٣٦٩ ه). ويبدو أنّه ألّف هذه الكتب
في عهد مبكّر من حياته.
أمّا
الصفحه ٨٥ : باديّان ، وآل بافقيه
يقدّرون ـ حسبما أخبرني بعضهم ـ بأكثر من ألف وخمس مئة رام. والله أعلم بحقيقة
الحال
الصفحه ١٠٦ : ، وما
بينها هنا وبين اللقب إلّا زيادة الألف فقط ، ولكن المعنى يتغيّر هنا كما لا يخفى.
اه
(٤) توفّي
الصفحه ١١١ : المكلّا إلى أن مات في سنة (١٢٩٠
ه).
وقام بعده ولده
عمر بن صلاح ، وكان صلاح في أيّامه استدان مئة ألف
الصفحه ١١٧ : المصالحة بين النّقيب وبين قبائل دوعن ، وفي ثاني يوم وصوله .. ادّعى
بمئة وستين ألف ريال عند النّقيب صلاح بن
الصفحه ١٢١ : عمر بن صلاح قد انتقلت إلى يد عبد الله بن عمر
القعيطيّ ، وهو قد دفع مئة ألف ريال للوالي
الصفحه ١٢٤ : أشهر ، وأنّ ما جباه منها في هذه
المدّة : خمسة وثلاثون ألف ريال ، مع أنّه متأخّر الزّمان في سنة (١١١٧ ه
الصفحه ١٢٧ : بخمسة
وأربعين ألف مقاتل من يافع ، ولكنّ آل الدّبّاغ تأخّروا بعد ذلك لمؤثّر إمّا من
الحجاز ، وإمّا من
الصفحه ١٣١ :
عليها الأموال ، حتّى لقد قيل لي : إنّ ما ينفقه عليها سنويّا أكثر من ثلاث مئة
ألف ربيّة ، عبارة عمّا
الصفحه ١٣٢ : إلى خمسة عشر ألف ربيّة ، مع
إضافات معيّنة لا يتجاوزها.
__________________
(١) مراد المصنّف هنا
الصفحه ١٤٠ : .
وسكّانها نحو
الألف نسمة.
الغيل (١)
هو واقع في
شمال شحير ، وهو أرض واسعة ، فيها عيون ماء غزيرة جارية
الصفحه ١٥١ : ، وأقام بالنّقعة وتخلّى
للعبادة ، وكان يزرع اللّيمون ، وكان يجني من ثمار اللّيمون ألف حبّة ، ينفق ثمنها
في
الصفحه ١٥٦ : سنة (١٢٩٣
ه).
وسمعت من
الثّقات : أنّ نفقات العولقيّ على الحزم وصداع بلغت ثمانية آلاف ألف روبيّة
الصفحه ١٦٩ : ، واجتمع لأولاد إخوته زهاء عشرة آلاف راجل
وألف عنان ، واشتدّ القتال بينهم وبين حسين الرّصّاصيّ حتّى قتل
الصفحه ١٧١ : وثلاثين ألف ريال (٣٥٠٠٠).
وكان من يافع
طائفة يقال لهم : آل عيّاش ، سكن رئيسهم بحصن الشّحر الّذي كان يقال