الصفحه ٧٢٣ : ظفار .. بعد المشرقين.
وهذه السّفوح
قاحلة ليس بها شيء من الأعشاب والأشجار إلّا تعاشيب من الإذخر
الصفحه ٧٤١ : منزلا
أعنقت فيه الجنوب على
رسم محيل
وشعب غير ملتئم
هرمت بعدي
والرّبع الّذي
الصفحه ٧٥٣ :
حسين الملكانيّ الحسنيّ ، لها ذكر في أدعية مسجد الجدّ طه بن عمر لمن تصدّق عليه.
وفي النّسخ
الصّحيحة من
الصفحه ٧٥٤ : الحارثيّ بمصنعة مريمه سنة ، ثمّ ولدت للكثيريّ فرس بعد انتهاء السّنة ،
فأدلى له حزمة من القضب من رأس المصنعة
الصفحه ٧٧٨ : الغرفة ، أمّا بعده .. فقد هانت الشّنافر حتّى صاروا أذلّ
من الأيدي في الأرحام ، وصدق عليهم ما قدّمته في
الصفحه ٧٨٦ :
وفي موضع آخر
منه عن الشّيخ محمّد بن عمر جمال : (أنّه يقول : عمّت البلوى في جهة حضرموت بكثرة
الجهل
الصفحه ٧٨٧ :
وقال اليافعيّ
: إنّ ممّن أظهر مذهب الشّافعيّ باليمن موسى بن عمران المعافريّ ، قال : وممّن
نشره
الصفحه ٧٩٧ : ـ تأليف
الحبيب عمر بن سقّاف بن محمّد الصّافي ، السّابق ذكره في السّوم ـ : (أنّ الحبيب
عليّا المذكور اجتمع
الصفحه ٨١٤ :
العار الّذي ألصقوه بالحطاطبة بخفر ذمّة صاحبهم ، وكان لآل كبرى طمع في مال
امبارك بن عمر بن كبرى
الصفحه ٨١٥ : سمّي جديدا ؛ لتجدّده بعد السّفر ، وأمّه أمّ ولد) اه
وقوله : (إنّ
أمّه أمّ ولد) مخالف لما سبق من أنّها
الصفحه ٨٢٣ : الغرف بعد ما غسلوا العار ،
واستجهروا الأبصار ، وسوّيت القضيّة على ما يحبّه الشّيخ صالح.
وأخبرني الأخ
الصفحه ٨٨٨ : ) ، أمّا بعد فقد تعدّدت فيها المساجد بكثرة مفرطة ، وأكثر
العلويّون من بنائها.
وكنت أستشكل
ذلك بما سبق عن
الصفحه ٨٩٠ :
إلى الشّيخ عمر المحضار (١) .. أمر بردّ الأوقاف لآل عبد الله باعلويّ ؛ لاختصاصها
بهم ، فوافقوه إلّا
الصفحه ٩٤١ : احتجب عنهم وردّهم عن بابه ، توفّي ببانقيل من أرض جاوة في سنة
(١٣٣١ ه).
وأمّا الّذي
خلف على المنصب بعد
الصفحه ٩٥٤ : يبعد عنه
ما كان من عمر بن عبد العزيز من إبداله ما اعتاده بنو أميّة بآية : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ