الصفحه ٥٣٣ : ، ولمّا مات .. تملّك بعده ابنه عمرو بن
حجر ، الملقّب بالمقصور ؛ لأنّه اقتصر على ملك أبيه فلم يتجاوزه
الصفحه ٥٤٢ : بن عمر بن سميط عن
الحبيب جعفر بن أحمد الحبشيّ : أنّ جوّ شبام كان طيّبا يشبه جوّ قارّة الصّناهجة
الصفحه ٥٥٩ : .
حواليها كانت
الحادثة الكبرى بين آل جعفر بن طالب من جهة وآل كدّه ، وآل محمّد بن عمر من الجهة
الأخرى ، وفيها
الصفحه ٥٦٤ : ) وما بعدها.
ومن فخائذ آل علي جابر : آل يماني ، وآل
حسن وهم سكان الوادي ، وآل عامر.
(٢) القيرح هذه
الصفحه ٥٧٧ : الأكوع ، وتعريف الحوطة بما ذكرته هو التعريف الذي
أورده العلامة الفقيه محمد بن عمر باجمّال في «مقال
الصفحه ٥٩٦ : المعمّة المخولة ؛ إذ كانت أمّها
هي البرّة التّقيّة رقوان بنت سيّدنا الأستاذ الأبرّ عيدروس بن عمر
الصفحه ٥٩٩ : : أنّه وردني ضيف وهو السّيّد عبد القادر بن عمر
بن محمّد بن أحمد الحبشيّ بعد ما ترجّل النّهار (٢) ، فأشرت
الصفحه ٦١٦ : في الغرفة ، وقد سبق في الشّحر ذكر تخرّج الشّيخ
عبد الرّحمن بن سراج من مدرستها ، وقبل ذلك وبعده كان
الصفحه ٦٢٨ : (١)
وبعد أن فرغ من
صلاة العصر على أتمّ حال .. أمر بأن يوجّه إلى القبلة على شقّه الأيمن ، وما كاد ينتهي
من
الصفحه ٦٥٢ : : (وكانت وفاته في حدود سنة ١٠٨٣ ه) (١).
ومنهم : الشّيخ
عبد الرّحيم بن محمّد بن عبد الله المعلّم بن عمر
الصفحه ٦٥٧ : يردّها وأحالني إلى عدن بعدّة كتب قياضا عنها ، فلم تدفع الحوالة ، وأخاف
أن يكون أعدمها ؛ فإنّه بخوف شديد
الصفحه ٦٧٣ :
وفي غربيّ
مدوده : حصن خزام ـ كما سبق ـ لآل منيباري ، وقد كان بينه وبين مدوده فضاء رحب لكن
عمّر
الصفحه ٦٨١ :
ومنهم : الشّيخ
عمر بن عبد الرّحيم ، المشهور بقاضي ظفار (١).
ومنهم : الشّيخ
عبد الجامع بن أبي بكر
الصفحه ٦٩٤ : «العكبريّ» ١ / ٦٣ من الطّويل] :
أتى مرعشا
يستقرب البعد مقبلا
وأدبر إذ
أقبلت يستبعد
الصفحه ٧٠٦ :
قال : ولا أعفو ، فما زالت الكراهية تعرف في وجه عمر حتّى راجع النّاس
الرّجل فعفا ، فسرّي عن ابن