الصفحه ٣٣٩ : عود من النّخل ، ثمّ صالحهم أهل فوّة على مال
دفعوه لهم ، فانصرفوا إلى دوعن بعد أن ملؤوا قلوب أهل الشّحر
الصفحه ٣٥٤ : المقدار ، عمر بن عبد الرّحمن بن محمّد بن
حسين بن عليّ البارّ بن علويّ شرويّ بن أحمد باحداق بن محمّد بن عبد
الصفحه ٣٩١ : الإعراض عن السّلطان عوض
بن عمر أن لاقاه ، واستعدّ لإنزاله في قصره ، وعمل لقدومه ضيافة عظيمة ، فتركها
وكان
الصفحه ٣٩٧ : إلّا بعد مطلع الفجر.
ومن نوادره :
أنّ زوجته الّتي بسيئون هي بنت عمّه ، واسمها : شيخة بنت محمد الحدّاد
الصفحه ٣٩٩ : الحبشيّ : أنّ جدّه لأمّه شفاء وهو السّيّد عبد الله بن طه بن عبد الله بن طه
بن عمر بن علويّ الحدّاد
الصفحه ٤١٣ : في آخر حياة أبيه ، فسار بهم
إلى الريّضة عند الأمير صلاح على أن يحكم عليهم بما شاء بعد أن تواضع هو
الصفحه ٤٢٨ : : سالم وأحمد وعمر وسعيد بن محمّد باعمر باسمح ، لهم
ثروة وخير وسماحة.
وفي غربيّ ميخ
غيل أجراه الشّيخ
الصفحه ٤٢٩ : زوّارها
وبعد في
الآراض تسعى للمعاش
و (الرعد) :
اسم للطبل الكبير الذي يضرب
الصفحه ٤٤٧ :
عوّدوه مثل
ما عوّدته
مقحم الصّفّ
وإيطاء القتيل
وفي «مروج
الذّهب» : أنّ عمر بن
الصفحه ٤٤٩ : بقية أعضاء الوفد
الذي كان في طريقه إلى بكين برئاسة القاضي محمد بن عبد الله العمري. كان عالما
متواضعا
الصفحه ٤٥٩ : ـ السّابق ذكره ـ إبراهيم بن عبد الله بن
عمر باهرمز.
وآل باهرمز
منتشرون بالكسر وشبام والقبلة والمكلّا
الصفحه ٤٦٥ : تريم وشبام والعودة إلى بلادها ، وتركوا أمر حضرموت الوسطى لعليّ بن
عمر بن مسعود ، فاغتنمت الفرصة بنو
الصفحه ٤٧٥ : ، وإليها انتقل كثير ممّن يسكن المخينيق بعد خرابه ؛ كآل بو عسكر ، وآل بو
عيران ، ومنهم : الشّابّ الأديب
الصفحه ٤٨٠ : أهل حضرموت
بعد ذلك ، فقالوا : بنو أرض.
ثمّ رأيت
الشّيخ عمر بن صالح بن هرهرة سلطان يافع ، الّذي
الصفحه ٤٨٥ :
أوّلا مع الأمير سالم بن محمّد القعيطيّ نائب السّلطان عمر بن عوض ، ثمّ تغيّر ،
وفي الأخير ناب مديدة أقصر