الصفحه ٨١ : المغربيّ بإيصالها للفقيه المقدّم ، فألبسه إيّاها ، وغضب لذلك شيخه
عليّ بامروان ، وقال له : أذهبت نورك بعد
الصفحه ٨٧ : الأوصاف الّتي أضجرتني .. فتركت أكثرها ، ثمّ ذكر بعده
ألقاب تسعة من ملوكهم ، كلّها ضخمة تتفسّخ منها الآكام
الصفحه ١٠٨ : إسماعيل بن الأفضل ، وكان تولّى بعد أبيه إلى أن
مات سنة (٨٠٣ ه). أو ابن الأشرف (٢) الّذي بقي على اليمن
الصفحه ١٢٣ : سلاطينهم بها يقال له : (مرسى فوم) ، ولكنّ السّيّد عليّ بن عمر
المسيليّ طلب منه أن يولّيه على بعض البلاد
الصفحه ١٣٨ : العلامة عبد الله محفوظ
الحداد رحمه الله.
(٤) وهما الآن في ضمن
أحياء المكلا ، واتصل العمران بهما
الصفحه ١٦٢ : ـ صاحب اليمن في زماننا
هذا (٣) ـ مدينة حصينة بعد سنة سبعين وستّ مئة) اه (٤)
وفي «صبح
الأعشى» (٥ / ١٦
الصفحه ٢٠٠ : اشترى حصانا من بعض الناس
ثم بعد ذلك أراد ردّه وادعى فيه عيبا ، وامتنع من تسليم الثمن للبائع ، فاشتكى
الصفحه ٢٠١ : في أوان البلوغ (٢) ، فكنت أستخرج به الاعتبار من الإخوان (٣) ، ولكن تبيّن لي بعد ذلك أنّ المراد إنّما
الصفحه ٢٢٧ : : الشّيخ عبد الله ابن خالد ، أحد تلاميذ
سيّدنا الأبرّ عيدروس بن عمر ، توفّي بها (٥).
وقد سألت
المكرّم
الصفحه ٢٩٠ :
الرّأي ، كبير الهمّة ، كثير الإقدام وهو الآن بجاوة. وفيها ناس من آل باعشر
وغيرهم.
وبعدها : عندل
الصفحه ٢٩٨ : تلقم ، على
بعد (٢٠ كم) شمال شرق عمران. وبها قبر الإمام الحسين بن قاسم العياني الزّيدي
العلويّ الحسينيّ
الصفحه ٣٠٨ : ء ، شجيّ الصّوت ، محافظ على السّنن
والهيئات ، وبعد أن فرغ من الأدعية والرّاتبة .. جلس للتّدريس في «شرح
الصفحه ٣١٠ : الشّجرة» ، وقد علّق عليها السّيّد سالم بن محمّد الحبشيّ بما
يشبه الرّدّ ، وبعد اطّلاع باصبرين عليه كتب
الصفحه ٣١٥ : : أنّ المكرّم الشّيخ عبد الله بن
أحمد الزّبيديّ كانت له ابنة عمّ ، لها أخ شقيق في السّادسة عشرة من عمره
الصفحه ٣٣٠ : المحضار ، وعيدروس بن عمر الحبشيّ
.. لما صدّقت ما يروى من مقامات الأسلاف ، وما لهم من فرط المجاهدات في صنوف