الصفحه ٤٢٢ : مسعود باشكيل.
وفي حدود سنة (١٢٧٦
ه) قدم الشّيخ عمر بن سالم بن مساعد من بقايا آل محفوظ الكنديّين
الصفحه ٤٦١ : فزال ، ولم يرجع إلّا بعد أن طردتهم يافع ، وساروا بعد
جلائهم من هينن إلى صنعاء.
ولا يزال بهينن
كثير من
الصفحه ٥٥٤ :
وفي موضع آخر «منها»
[٢٢٨] ـ بعد أن عدّد مواضع ـ قال : (يسكن هذه البلاد من قبائل نهد : معرّف
الصفحه ٨٥٤ : بن عمر ، حتّى إنّه ليصلّي العصر في جامع ثبي ، ثمّ يركب
حصانه ويعديه ملء فروجه (٢) ، ويزور والدي
الصفحه ٨٥٥ : وأمرع (٢) .. عمّ الخصب في وادي حضرموت ، حتّى لقد كان الحبيب
حسين بن عمر بن عبد الرّحمن العطّاس يقول
الصفحه ٨٦٤ : تزيلوا عزّه
فإذا (أبان)
قد رسى و (يلملم)
(٣)
وهو محبوب بعد
لدى فحول الرّجال
الصفحه ٨٨٣ :
على أنّ العادة
لم تنخرم فيه ؛ بآية أنّه لم يأخذ عنه ولم ينتفع به .. إلّا أولاده والسّيّد عمر
بن عبد
الصفحه ٨٨٦ : السّمر (٥)
وأنا في شكّ
بعد ممّا جاء في «مجموع كلام الحبيب عمر بن حسن الحدّاد» عن الشّيخ عبد الله
الصفحه ٩٠٣ :
ومن بعد
العيدروس الأكبر (١) انتشرت المعارف وينعت العلوم ، ولكن بدأت المجاهدات
تنقص ، والخلل يدخل
الصفحه ٩١٦ : .
فأجبت بأنّ
الأشخر (١) أطلق صحّة تعليق النّذر بالمرهون على صفة توجد بعد
الانفكاك ، وهو كلام مطلق ، وقال
الصفحه ٩٣٤ : ولده عبد
الرّحمن ، وأراد أن يبقى عليها من بعده ، فلم يرضه الخطباء (١) ، وانتزعوها منه عنوة ، وسلّموها
الصفحه ٩٥٥ :
شديد أصل المنكب
ثمّ إنّي بعد
أن افتتنت زمانا ببيت الشّريف الرّضيّ السّابق .. عرفت أنّه نظر
الصفحه ٨٩٤ :
ومن جرأة نشوان
قوله : (وصحّ عن الرّسول .. إلخ) ، فما رأيته حديثا بهذا اللّفظ بعد أن كشفت عنه
في
الصفحه ٧٦ : رسول الله صلّى الله عليه
وآله وسلّم ، وبقي باذان نائبا على اليمن حتّى مات بعد حجّة الوداع ، فولّى
الصفحه ٦٥٩ : يستغاث بالنّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ الاستغاثة
بمعنى العبادة ـ ولكنّه يتوسّل ويتشفّع به إلى الله