الصفحه ٧٩٩ :
وجنّتا مأرب
من بعد ذا مثل
والعرش فيها
وسدّ وسط واديها
تسقى به
الصفحه ١٠٩ :
بروما كانت للحبوظيّ ، ثمّ صارت لعليّ بن عمر الكثيريّ ، وذلك حيث يقول
للسّلطان عبد الله بن جعفر
الصفحه ١٢٨ : الدّبّاغ : إنّه بعد أن أمر السّلطان عمر بإغلاق المدرسة في
أواخر الأربعينيّات الهجريّة ـ حوالي (١٣٤٨) أو
الصفحه ١٥٧ : ،
أكان ما أنفقه ولده محسن بعد وفاته في حروب الحزم وصداع داخلا في ذلك القدر ، أم
كان علاوة عليه؟
إلا
الصفحه ٦٦١ : ، وربّما فهموا من السّياق
تعريضا بانحراف السّيّد عليّ عن سير السّلف الطّيّبين ، فلم أشعر بعد مدّة إلّا
الصفحه ٩٢٢ : أنّ إقرار المرأة بالرّضاع يمنع النّكاح إذا كان قبله ، وإذا كان بعده
من دون إذنها في المعقود له ، وقبل
الصفحه ٩٨٨ : ظليلة بعد الظّهر إذ سقط عذق والنّاس ملتفّون ، وكاد
يقع على عمامة سيّدي الأستاذ ، فنهض المنصب بو بكر نصف
الصفحه ١٠١٩ : بن
هود بمأرب».
__________________
وسبب تلقيبه بصاحب
النسور السبعة .. أنه كان يدعو بعد الصلوات
الصفحه ١٠٥٢ :
ومن بعدها :
رماه ، على وزن قطاه.
والمناهيل
فرقتان : آل بن معشني وعددهم نحو ثمان مئة رام ، وآل
الصفحه ١٠٣ :
مقضي ومرضي بعد ضرّاب التّلام
ولعاد بااتكلم ولا باقول شي
مقبول عندي كلّ ما
الصفحه ١٥٥ :
وفي حوالي سنة (١٢٦٠
ه) : كانت المنافسات قائمة على قدم وساق بحيدرآباد الدّكن بين الأمير عمر بن عوض
الصفحه ١٧٤ : البادية يدخل الشّحر ليمتار (٥) إلّا بعد أن يحلف اليمين على أن لا يقصّر في الصّلاة ،
فحصل بذلك نفع عظيم
الصفحه ٢٠٥ : بعد مقدم الشّيخ الإمام عبد الحقّ الدّهلويّ ،
المتوفّى بدهلي سنة (١٠٥٢ ه) ، وليس هو أوّل من جا
الصفحه ٢١٦ :
القرى صلاة جمعة.
(٢) وقد ظهر بالعلم
في زمن المصنّف وبعده رجال علماء صالحون ، كانوا ملجأ وملاذا للنّاس
الصفحه ٣٠٥ :
ريدة الدّيّن كثير من المشايخ آل العموديّ ، منهم : الشّيخ عثمان بن محمّد بن عمر
العموديّ ، ذهب ولده هذا