الصفحه ٥٦٨ : السّلطان عبد الله بن عليّ
الكثيريّ (٢) ، المتوفّى سنة (٨٥٠ ه).
وقال الشّيخ
محمّد بن عمر باجمال في كتابه
الصفحه ٥٨١ :
بالقنفذة ، فسأل عنه باللّغة الدّارجة ، فضحكت منه واستهزأت به بنته آمنة (١) ـ الّتي تزوّجها بعد
الصفحه ٦٠٢ : «مجموع
الجدّ طه بن عمر» ذكر للشّيخ عبد الوهّاب بن عمر بن عبد الله بن عبد الرّحمن بن
أحمد بن سمير
الصفحه ٧٤٩ : .
وفي حدود سنة (١٣٢٦
ه) حضر بعض ورثة الحوارث فادّعى على السّيّد محمّد بن حامد بن عمر السّقّاف
بحصّته من
الصفحه ٧٦٧ : يزل بهم وبقوّة بأسه وهمّته مرهوب الجانب
، محترم الفناء ، حتى انقاد لبعض آراء السّيّد عمر بن بو بكر
الصفحه ٧٨٩ : هذا
الموضع أنّه كان للعلويّين اتّصال بالسّادة الزّيديّة إلّا أنّه تلاشى بعد
التّمذهب حتّى جدّده الله
الصفحه ٨٢٥ : ) (١).
وفي كلام
الحبيب أحمد بن عمر بن سميط : أنّ أباهم فرّغهم للعلم ، وسافر إلى جاوة نحو ثلاث
مرّات.
ومن
آل
الصفحه ٨٧٤ : ء المساجد في الدّور ، وأن تطيّب وتنظّف ، وأمر عمر أهل الأمصار ببناء مساجدهم
، وأمرهم أن لا يبنوا مسجدين
الصفحه ٩١١ :
عبد الله بن عمر الشّاطريّ ، والسّيّد حسن بن عبد الله الكاف ، والشّيخ
محمّد بن محمّد باكثير
الصفحه ٩٣٣ : محمّد صاحب عيديد بإشارة الشّيخ عبد الله بن أبي بكر
العيدروس ، وكان هو الّذي دفع عنه الجهاز ، ثمّ بعد
الصفحه ٩٤٣ :
ومن «المواهب
والمنن» : أنّ فساد يافع زاد في سنة (١١٧٩ ه).
ومنها : أنّ
محسن بن عمر بن جعفر نهب
الصفحه ٩٦٠ :
وأنّ موته لم
يكن إلّا بعد رجوعه عنها ، فلعلّه قد نفّذ فيها هذه الفكرة ؛ لأنّ أهلها عبيد من
غلبهم
الصفحه ١٧٦ : .
وكان عليها
الأمير عبد الله بن عمر القعيطيّ بعد جلاء غالب بن محسن عنها (٥) ، فأكرم وفادته ، وتحفّى به
الصفحه ٤٣٠ : سنة (٨٥٨ ه) رجل يقال له : عمر بن أبي قديم ، له ذكر في الحكاية (٣٩٩)
من «الجوهر الشّفّاف» للخطيب
الصفحه ٩٤٦ :
ودعوى السّيّد
عمر بن علويّ الحدّاد على أخيه بالذّهب المشار إليه ممّا تحيله العادة ، لكن قال