الصفحه ٢٣٣ : المدنيّة الشّومى (٢) إلّا من عهد جديد.
وسلطان المهرة
اليوم (٣) في نحو الخمسين من عمره ، واسمه : أحمد بن
الصفحه ٢٧٤ : .
وفي «الشّامل» : أنّ الشّيخ عمر بن أحمد
خرج أوّلا من قيدون إلى الشّعبة ، ثمّ هاجر من حضرموت بعد ذلك
الصفحه ٢٧٥ : بأحد آل عمر بن جعفر الكثيريّين بقيّة الدّولة البائدة ، ولمّا
بنى بها .. هجم عليهم آل شملان وانتزعوها
الصفحه ٢٩١ :
ومن كتاب «نهاية
الأنساب» بخطّ الشّيخ عليّ باصبرين ، عن الشّيخ عمر العموديّ ، عن الحبيب عبد الله
الصفحه ٣١٤ : باحويرث ، له ولولده
العلّامة محمّد بن سليمان ذكر كثير في «مجموع الجدّين» طه بن عمر وعليّ بن عمر ؛
فعن
الصفحه ٣٢٢ : شوقي ، ولا سيّما بعد أن تقدّم إليّ بالسّؤال عن
أربعة أبيات منه وأجبته عنها بالرّسالة الموسومة ب «النّقد
الصفحه ٣٣٨ :
توفّي سنة (١٣٦٤
ه) عن عمر ينيف على الثّمانين ، قضاه في إكرام الضّيوف ، وغوث الملهوف ، ورقع
الخروق
الصفحه ٣٥١ : دوعن
في سنة (١٣٤٠ ه) .. ألحّ عليّ أميرها المقدّم عمر بن أحمد باصرّة في المجيء إليها
، فاعتذرت ، ولمّا
الصفحه ٤٠٦ : الأيمن للمقدّم عمر بن أحمد باصرّة ، وكان ما قد أسلفناه في عوره ،
وبعد أن استولى القعيطيّ على الوادي
الصفحه ٥١١ : سمّاه : «مجمع البحرين» (٣).
وكان الشّيخ
عليّ بن محمّد لعجم يسير إلى حذية عند الشّيخ عمر باهرمز ، فإذا
الصفحه ٥١٥ : ، وهاجر إلى أفريقيا ، وبها توفي سنة (١٢٩٠ ه) ، كان من أكابر
تلامذة الإمام أحمد بن عمر بن سميط ، وصار له
الصفحه ٥١٩ :
ربّية برعما ـ وهو نوى القطن ـ إلى عدن عند الشّيخ أحمد بن عمر بلفقيه ، فباعه لي
وأربحني النّصف ، وأبرق
الصفحه ٥٢٥ :
قال : وذكر عمر
بن عبد الله باجمّال الشّباميّ : أنّ آل باذيب خرجوا من البصرة إلى حضرموت في
أيّام
الصفحه ٥٤١ : نفسه
، فباع ناصفة شبام الغربيّة للسّلطان القعيطيّ بعد أن حذّره الحبيب عمر بن محمّد
وقال له : إنّ في هذا
الصفحه ٥٥٥ : الإمام محمد بن عمر بحرق
، عاش في القرن العاشر ، وله كتاب هام في التاريخ والأنساب يسمّى : «الفرج بعد
الشدة