الصفحه ٩٢٦ : «المواهب والمنن» ، وقال : إنّه تعلّم لديه من السّادة أكثر
من الألف ؛ منهم الوالد أحمد ، والعمّ حامد بن عمر
الصفحه ٩٨٦ : كشف غمراته ، فبعث بالحبيب عمر بن عبد الله بن يحيى فلم
يحسن سياستهم ، فردّوه مكسور الخاطر ، ثمّ إنّ
الصفحه ٨٩ :
وبعد هذا رأيت سيّدي عبد القادر بن شيخ العيدروس ينقل في «النّور السّافر»
عن «تاريخ ابن المجاور» هذا
الصفحه ٣٧١ :
التّاريخ الّذي أخذه باصرّة ولم يردّه ، توفّي بعد الثّلاث مئة وألف.
ومنها : صاحبنا
الفاضل
الصفحه ٤٠٤ : ، وسوّيت القضيّة.
ثمّ إنّ الشّيخ
عمر بن عبد القادر ـ أحد تلاميذ الأستاذ الحدّاد ـ قد قيل له : إنّ الشّيخ
الصفحه ٦١٢ : ، إلّا أنّه حصل بعد ذلك ما يقتضي
التّنافر ، وأوّله ـ فيما أظنّ ـ ما وقع في زمان الشّيخ عمر المحضار
الصفحه ٦٢٩ :
رضوان الله عليه باستذكاره بعد وفاته من كلامه.
ومن فضلاء
الغرفة : شيخنا الإمام ، السّيّد : شيخان بن
الصفحه ٦٤٣ : ، ولكنّها لم تطل مدّته من بعد ذلك.
وبينما عزّان
بن محمّد راجع من الغرفة ذات يوم ، بعد تسليمه دياره لعبيد
الصفحه ٦٦٤ : الإمام عمر بن سقّاف بن محمّد بن عمر
__________________
(١) تنظر أخبار آل
النقيب وحصارهم ل (تريس
الصفحه ٨٨٩ : :
(وكان الشّيخ عمر بن محمّد بافضل الشّهير بالعطّاس ملازما له في عباداته ، وكان قد
تهدّم بعض جدرانه ، فهدمه
الصفحه ٩٠٠ : الجليل العلامة عبد
الله بن عمر الشاطري بعد عودته من الحجاز أوائل سنة (١٣١٤ ه) ، ولم يزل مقيما على
الصفحه ٩٢٣ : ازداد قلبي طمأنينة ، وصدري انشراحا ، وما
أظنّ مؤمنا يطّلع عليه ثمّ يداخله شكّ بعد فيما استوضحته.
وقد
الصفحه ١٢٠ : ، ونزلت عساكر الإنكليز
، وركب النّقيب عمر صلاح في حاشيته ونسائه وأطفاله ورجاله المقدّرين بألفين وسبع
مئة
الصفحه ١٤٢ : بن عبد الله بن سالم بن مساعد بن عمر باعمر ، وهو عالمهم ومدرّس مسجدهم
بمقدشوه.
ومنهم في براوة
من
الصفحه ١٦٩ : حضرموت نصف شهر ، ثمّ عاد طريق البحر من بندر الشّحر ، واستخلف السّلطان بدر بن
عمر الكثيريّ ، وترك عنده