الصفحه ١٨٢ :
القعيطيّ ، وأسر ثمانية عشر منهم ، ولم يقتل من أصحابه إلّا أربعة فقط ، وطفق
يتجاذب الحبال مع الدّولة
الصفحه ١٠٢٨ :
من الجرادة بالجرادة ، وفيها الدّعاء يجاب ، والغمّى تنجاب (١) ، والرّحمى لا تنتقر (٢) ، وشقاشق
الصفحه ٥٩٩ : صلّى الله عليه وآله وسلّم بين عليّ
وفاطمة ، إلّا أنّ من شأنها :
١ ـ بطء الحركة
، ومن طبيعتي الاستعجال
الصفحه ٧٧٦ : ، وهو عثريّ يشرب بعروقه ، لا يحتاج إلى سقي من الآبار ، إلّا في الابتداء.
وبما أنّها من
الأموال
الصفحه ٨٦٧ : ] :
ألا ليتنا يا
عزّ من غير ريبة
بعيرين نرعى
في الخلاء ونعزب
كلانا به عرّ
فمن
الصفحه ٧٤٤ :
أبدع عندي من ذلك .. إلّا مجالسة بالروضة الشّريفة تجاه القبر الأعظم ، وقعودي على
بطحاء أمّ المناسك
الصفحه ٧٨٠ : طارف وتليد ، حتّى احتاجوا إلى الدّين ، فوسّطوا من يسأله عن شأنه ،
فأخبرهم ، وقال : لا أرتفع عنهم إلّا
الصفحه ٢٧ :
لا سيما ونحن في عصر لم تعد بقعة من الدنيا إلا وهي تحت أقدام النسر الطيار
، وغدا الكون الأرضي كله
الصفحه ١١٣ : منهم نحو العشرين ، ولم يقتل من الكساديّ إلّا
أربعة ، ولا تزال قبورهم ظاهرة برأس الجبل.
ولمّا مات صلاح
الصفحه ٢٨٥ : ، فما كان من الرجل إلا أن استحى من نفسه لمّا رأى
الحبيب عمر يأتي إليه يبارك له في حماره ، وهو لا يبارك
الصفحه ٥٨١ : مرّة للإصلاح بين آل عبدات وجيرانهم من
آل عمر ، فأجابوا على شرط أن لا يخرج أحد من داره إلّا بخفير
الصفحه ٦٦٧ : كثير ، لا يوجد بها الآن من الرّجال إلّا القليل.
شحوح
هو واد واسع عن
يسار الذّاهب من سيئون غربا إلى
الصفحه ٣٢٧ : بالحديدة وفي
سفري منها إلى مصوّع سنة (١٣٥٤ ه) ، إلّا أنّني مع حنقنا عليهم ممّا جرى في
طرابلس .. لم أتأثّر
الصفحه ٣٨٦ :
وهو مستوي السّرّ والعلانية ، وسالم على جانب من الخير ، إلّا أنّ فيه ما
في النّاس.
وآل باناعمة
الصفحه ٢١٧ : الحرارة
مرتفعة ، تقترب من الغليان ، وهي لم تصل إلى هذه الدّرجة من الحرارة إلا لكونها
آتية من أبعاد عميقة