الصفحه ٨٧٥ :
طلبة العلم من كلّ مكان ، وحصّل العلم على يديه خلق كثير ، حتّى إنّه ربّما
بلغ في تريم ثلاث مئة مفت
الصفحه ٩١٥ : .
ومن خير ما فيه
.. عطفه على العلم وأهله ، واستصغاره نفسه بجنب من لا يوزن به منهم ؛ إذ كان وافر
الحظّ من
الصفحه ١٠٨١ :
محمد باعلي
باشميل ٣٦٩
محمد بايزيد
٢٧١
محمد بن أبي
بكر الأشخر ٩١٦
محمد بن أحمد
ابن أبي الحب الخطيب
الصفحه ٥٦٦ : على نفسه أن لا يخرج منه إلّا بعد أن
يختم القرآن ، ثمّ كان من أمره ما كان.
ومن بلاد
الغريب أيضا
الصفحه ٤٣٣ : ءا ، يغلب على أهله الضعف وانتفاخ البطون وقصر الأعمار ،
وقلّ من يبيت به ليلتين من غير أهله .. إلّا أصابته
الصفحه ٦٠٤ :
الجيوش السّوريّة ، على حين لم يبق منها إلّا أطلال ، ولهذا فإنّي لا أخلو
عن ظنّ سيّء بمن تقدّمت في
الصفحه ٧٤٠ :
وفي غربيّ
الفجير ، قرية للحوارث ، يقال لها : ملفوق ، شملها الاندثار ، ولم يبق منها إلّا
آثار
الصفحه ٨٧٨ : بأخذه عنه ، وانتشرت بينهم طريقه ، ولكنّه لم يكن
شيء من ذلك ، وإلّا .. لتواتر ، ومن المعلوم أنّ الخبر
الصفحه ٨٢٠ : طويلا
.. فلم أر منه إلّا كرامتين ، ليس فيها خرق عادة ، وإنّما :
أولاهما
: أنّه خرج
يصلّي العصر وعليه
الصفحه ٧٢٣ : تحلّ ، إلّا من كانوا من المبرّزين الّذين لا تتحجّب نساؤهم ..
فبين ما يفعلون وما يؤثر قديما عن سمر أهل
الصفحه ٧٢ :
الثّلاث على عمق غزير ، يمكن لكبريات البواخر أن ترسو بقربه ، وليس له طريق
من البرّ إلّا من جهة
الصفحه ٩٤٦ : أداء للواجب ، وبعد عن المحاباة ، مع أنّ القطب الحدّاد لم يلاحظ عليه
إلّا استصحاب المصحف من تريم.
وقد
الصفحه ٢٠٢ : لا يزيد
على قرص من الطّعام ، ولا يأكل السّمك في السّنة إلّا خمس مرّات ، ومن كلامه : المريد
يخاف أن
الصفحه ١٠٣ :
يا حجر بن
دغّار ماشي معذره
لو بانرادف
في المقابر من ثنين
إن
الصفحه ١٠٤٦ : من الكرب ، وغنمت مئة راحلة ، ولم يقتل منها إلّا واحد ،
ولم يصب إلّا اثنان.
وفي مكان
المحارقة من أرض