الصفحه ١٢٦ : الأصوات إنشاء حزب يدعى (الحزب
الوطني الحجازيّ) ، وانتخبوا اثني عشر شخصا من أعيان الأمّة في مكّة وجدّة
الصفحه ١٢٥ : العينيّ ـ
وهو من الحنفيّة ـ : (ذكر أصحابنا أنّ المقبرة إذا دثرت .. تعود لأربابها ، فإن لم
يعرف أربابها
الصفحه ١٢٨ : سرّ الحزب الوطنيّ
الحجازيّ وسكرتيرا له ، ولم يلبث أن غادر الحجاز بعدها إلى مصر واليمن وحضرموت ،
ثمّ
الصفحه ٨٣ :
أمّا سلطنة
ميفعة وحبّان : فقد كانت في القرن التّاسع للدّولة الطّاهريّة (١).
وأمّا في القرن
الصفحه ٢٤٩ : .
وقال الطّيّب
بامخرمة : (جردان بين عمقين ووادي حبّان ، يشتمل على قرى ، خرج منه جماعة من
العلماء ، منهم
الصفحه ٦٨ : والمكره (١).
كما أنّ من
جملة الموقّعين عليها : الشّيخ محمّد بن جعبل العوذليّ بالنّيابة عن السّلطان صالح
الصفحه ٢٥٣ : بمعنى مع ؛ أي :
طحنتهم الحرب طحن الرحى للحب مع ثفالها.
(١) آل القردعي من
زعماء قبيلة مراد المذحجيّة
الصفحه ٨٨٢ :
ومهما يكن من
الأمر .. فليسع ابن أبي الحبّ ما وسعهم من ذلك ، على أيّ تقدير كان.
وفي «سفينة
الصفحه ٤٨ : ـ : من مرباط الحبوظيّ إلى حبّان ، فيدخل
مرباط الحبوظيّ دون حبّان. وأمّا العرف الخاصّ : فمن شبام إلى تريم
الصفحه ٨٤ : سدّة.
وينهر إلى
ميفعة كلّ من جبال عمقين (٢) ووادي هدى ووادي سلمون ، وكان بينها وبين وادي حبّان
جبل
الصفحه ٨٥٨ :
أبي الحبّ حضور السّلطان عبد الله بن راشد للصّلاة عليه ، فلم يقدر على
أجرة رسول يبعث به إليه في
الصفحه ٢٤٦ : (٥).
أمّا جردان :
فقد جاء في «التّاج» و «أصله» أنّه : (واد بين عمقين ووادي حبّان). ولكن أخبرني
جماعة من أهل
الصفحه ٦١٨ : [المجنون في «ديوانه» ١٦٦ من الطّويل] :
محا حبّها
حبّ الألى كنّ قبلها
وحلّت محلّا
لم
الصفحه ٧٩ : )
(٢) ميفعة غير ميفع ،
وبينهما (١٠٠) كيلومتر تقريبا ، وميفعة واد في جنوب حبّان من أعمال محافظة شبوة ،
وسمّي
الصفحه ٣٣٤ : الصّورة.
وأوّل من نجع
من حبّان إلى دوعن : السّيّد محمّد بن طالب (١) ، فتصوّف على يد الإمام عمر بن عبد