الصفحه ٥٧٦ : صرّ الملك صرّ
وألقى سياسه
من سياسة لنقليز
إن عاد شي
تركوب وإلا شي بصر
الصفحه ٥٩١ :
سواه ، وكان لا يخاطب عبد الله عوض غرامة فمن دونه من الرّؤساء في المعتبة
إلّا باسمه ، مجرّدا عن كلّ
الصفحه ١٠٦٢ : » للصّافي ، طبع بعدن سنة (١٣٦٧ ه).
(٤) هذا من هضم النفس
وكسرها ، وإلا .. فمن لهذا الفن الذي لم يدع فيه
الصفحه ٣١٦ : باجنيد المكي ، ولم يغادر مكّة إلّا بعد وفاته سنة (١٣٥٤ ه) ،
وكان مقرئا عنده في درسه ، وأخذ عن غيره من
الصفحه ١٢٤ : ذلك لا ينافي كونها خيصة صغيرة لذلك العهد ، لم تعمّر إلّا في أيّام الكساديّ ؛
لأنّه لا ينكر وجودها من
الصفحه ٥٨٢ : ، فرفعت ستّة
أسباعها ، وفيها تفصيل كلّ شيء ، وبقي منها سبع واحد فيه الرّحمة والهدى) ، إلّا
أنّه قد يغبّر
الصفحه ٦٠٨ : عليه قول العنبريّ [من الكامل] :
ما كان يعطي
مثلها في مثله
إلّا كريم
الخيم أو
الصفحه ٧٤٢ : إلّا الغثا ، فجاء موضع قول الشّريف الرّضيّ [في «ديوانه» ٢ / ٢٦٢ من السّريع] :
كانوا صفاء
الكأس
الصفحه ٦٦٢ : » ، وما وقعت عليها إلّا بعد ذلك من يد
ولده الفاضل السّيّد عيدروس ، ولو كانت عندي من قبل .. لكانت الحجّة
الصفحه ٧٦٥ : على عيدروس ، فامتنع عن الظّهور إلّا
بخفير فمنعوا النّاس من خفارته ، فلم يمتنع أحد آل سالم بن عمر خفره
الصفحه ٧٩٦ : له ذكر في التّاريخ ، وإلّا .. فما هو إلّا انتقال نظر
إليه من زيد بن موسى الكاظم.
الصفحه ٩٧٧ :
أخبار في النّجدة والشّجاعة تنفخ الأدمغة ، وتملأ الأفئدة.
ولهم خيل عتيقة
؛ منها : الكويخه ، لها
الصفحه ٥٨٥ : بكلمة أهون من أفعال أهل هذا الزّمان.
وأمّا «الدّلائل
الواضحة» (١) .. فلسنا برادّيه إلّا بعد نقله ، حيث
الصفحه ١٠٤٣ : إلّا الإبل ؛
لبعد الشّقّة.
وفي الشّتاء من
هذه السّنة غزت آل حاتم إلى بعض البوادي الدّاخلة في الحدود
الصفحه ٨٦٤ :
ولكن من قوّة
نفسه ومغالاته بها ، وما يصحبه من التّوفيق في الإصلاح ؛ فإنّه لا يهيب بمشكل إلّا
انحلّ