الصفحه ٢٩٣ :
وهو واد بين
جبلين ، فيه كثير من المشايخ آل العموديّ ، وناس من السّادة آل الشّيخ أبي بكر بن
سالم
الصفحه ٣٨٥ :
ولا إشكال في
شيء من هذا ؛ لأنّ الحرج مرفوع عن السّيّد شيخان بجذبه ، ولأنّه لم يذكر أنّ آل
صيف
الصفحه ٤٢١ : دونكم
وقوف مقسّم
حذر المنيّة
راجي الأمنيّة
فلأرحلنّ
رحيل لا متلهّف
الصفحه ٤٢٥ : الأرواح من بشّار.
هنالك يهتزّ
الشّعور إذا التقى
من الملأ
الأعلى كرام وطيّب
الصفحه ٤٣٢ :
والمصطلق وطوائف من العرب يبقون بها إلى هلال الحجّة فيأتون ذا المجاز ـ وهو
قريب من عكاظ ـ فيقوم
الصفحه ٥٢١ :
ومنه (١) : أنّ محمّد لعجم من السّابقين ؛ لأنّه سبق سلفه.
ومنه : أنه
لمّا توفّي أحمد بكار لعجم
الصفحه ٦٢٦ :
ثانيا ، على حدّ قول الرّضيّ [في «ديوانه» ٢ / ٢١١ من الكامل] :
ولربّما
ابتسم الفتى وفؤاده
الصفحه ٦٢٩ :
رضوان الله عليه باستذكاره بعد وفاته من كلامه.
ومن فضلاء
الغرفة : شيخنا الإمام ، السّيّد : شيخان بن
الصفحه ٦٨٨ :
والشّريف
الرّضيّ حيث يقول [في «ديوانه» ١ / ٥٢٨ من البسيط] :
قلّوا عناء
وإن أثرى عديدهم
الصفحه ٧٤١ :
أو قول
البحتريّ [في «ديوانه» ١ / ١٠٠ من الطّويل] :
فلا تذكرا
عهد التّصابي فإنّه
الصفحه ٨٣١ : في المرافىء ، والأماكن متقاربة ، وكلّها من حضرموت ، فالتّدليل ثابت على كلّ
حال.
وقال ابن مقبل
الصفحه ٨٦٤ :
ولكن من قوّة
نفسه ومغالاته بها ، وما يصحبه من التّوفيق في الإصلاح ؛ فإنّه لا يهيب بمشكل إلّا
انحلّ
الصفحه ٩٣٠ :
فيما يستميلون به سواهم من الأخذ بالحياء وما أشبهه ، وقليل من يقع في تلك
الرّذائل عن غير شعور
الصفحه ٩٤٣ :
ومن «المواهب
والمنن» : أنّ فساد يافع زاد في سنة (١١٧٩ ه).
ومنها : أنّ
محسن بن عمر بن جعفر نهب
الصفحه ١٠١٥ :
وعلى ذكر أوس
بن ضمعج أعود بالقارىء إلى ما سبق في (يبعث) عن ياقوت من قول التّنوخيّ [من
الطّويل